إنها من تلك اللحظات التي تغلق فيها آخر صفحة من الكتابوتبقى ذاهلا مشدوها مما فيه ..!في البداية كنت أقضي خمس ساعات متفرقة في القراءةفقط لكي أنتهي، ثم أصبحت أقضي الساعات نفسها وزيادةرغبة في الاستمتاع وملاحقة سير الأحداث..قالت لي إحداهن: أنصحك بألا تضيعي وقتك في قراءة مثل هذا الهراءهذه الرواية لا تعد...