The Autobiography Of Malcolm X (1987) - Plot & Excerpts
يجب أن نتعلم من الأطفال عدم الخجل من الفشل و أن نقوم و نعيد الكرة . إن معظم الكبار يرزحون تحت الخوف و الحذر و يركنون إلى الأمان و لذلك تجدهم مجفلين و متصلبين و خائفين و لذلك يفشل أكثرهم***لقد غيرت القراءة مجرى حياتي تغييرا جذريا و لم أكن أهدف من ورائها إلى كسب أية شهادات لتحسين مركزي و إنما كنت أريد أن أحيا فكريا *** نعم كتبت رسالة من مكة تريدون الآن أن تعرفوا ان كنت قد قلت فيها إنني اقبل البيض كإخوة ؟ و أنا أجيب بأن ما رأيته في أرض الإسلام و شعرت به و كتبته في تلك الرسالة قد وسع دائرة تفكيري و أنني وجدت عندي مشاعر أخوة و حبا أخويا اتجاه مسلمين بيض لم يكونوا يعيرون انتباها لجنس أي مسلم آخر أو لونه . لقد أوسع الحج نطاق تفكيري و فتح بصيرتي فرأيت في اسبوعين ما لم أره في تسع و ثلاثين سنة ، رأيت كل الأجناس و الألوان من البيض ذوي العيون الزرق حتى الأفارقة ذوي الجلود السوداء و قد ألفت بين قلوبهم الوحدة والأخوة الحقيقية فأصبحوا يعيشون و كأنهم ذات واحدة في كنف الله الواحد . لم أر بينهم لا دعاة عنصرية و لا ليبراليين ، و لغتهم على كل حال لا تتسع لمثل هذه المصطلحات .نعم كنت أدين البيض كلهم بشدة و لكنني اكتشفت الآن أن هناك بيضا قادرين على أن يكنوا للإنسان الأسود مشاعر أخوة صادقة . و لقد فتح الإسلام الصحيح عيني على أن إدانة كل البيض كإدانة البيض للسود ،شئ خطأ. نعم اقتنعت بأن هناك بيضا يودون بإخلاص معالجة العنصرية الزاحفة لتخريب هذه البلاد . و قد غير موقفي ما رأيته و عشته في البقاع المقدسة من أخوة لم تقتصر علي وحدي، و لكنها شملت كل من كانوا هناك على إختلاف جنسياتهم و ألوانهم***لو كان عندي الوقت لتعلمت العاميات الإفريقية و اللغة الصينية التي أعتقد أنها ستصبح أقوى لغة سياسية في المستقبل . و قد بدأت فعلا في تعلم اللغة العربية التي أعتقد أنها ستصبح أقوى لغة روحانية في المستقبل . لو كان عندي الوقت لدرست لمجرد أن الدراسة ستمنحني الشعور بالسعادة و لصنفت المعارف و تصديت لها لأنني أهتم بكل شئ ***نعم كنت أحب دوري الذي قالوا عنه انه (ديماجوجي) و كنت أعرف أن المجتمعات تقتل أحيانا من يعملون على إحلال التغيير فيها و إذا مت و كنت قد سلطت بعض الضوء على حقيقة هامة من شأنها أن تستأصل السرطان العنصري الخبيث من جسد أمريكا فالفضل كله يرجع الى الله ، و أما الأخطاء فهي لي..... ذلك هو الحج مالك شباز رحمه الله ...، و ذلك ما فعله الإسلام حين ارتقى به من أوحال العنصرية الى مدارج الإنسانية ...اثباتا لشمولية و انسانية منهجه .. فـ#الإسلام_و_الإنسانية_وجهان_لعملة_واحدة*****طبعا اللي كنت اعرفه عن مالكوم اكس او الحاج مالك شيباز ، كان عنوان رئيسي او اتنين ، خلاصتهم انه داعية اسلامي .. عصامي .. امريكي .. اسود ، دعى للإسلام ، و للمساواة مابين السود و البيض في امريكا اقتداء بالنموذج الإسلامي ، و ان متطرفين امريكان قتلوه بسبب داو بس # دلوقتي اصبحت صورته في ذهني مختلطة ، لا هي صورة داعية 100% ، و لا مناضل 100% ، قد تكون صورة لداعية ضل طريقه ، او لمناضل ضل طريقه ! ، ساعد في تشويشها بعض الشئ ، تلك الظروف الاستثنائية اللي تمت كتابة المذكرات خلالها ، و اللي أخبرنا بها اليكس هاليي في (الخاتمة) و ان كانت في المجمل صورة لإنسان بيبحث عن الحرية و الحق و العدل و الجمال :)***كمان خلفية الحكاية ... (أمة الإسلام) (إلايجا محمد) !محمد علي كلاي وحقيقة إسلامه اللي وصلت لنا غلط :))))...كل المواضيع دي اتفاجأت بيها هنا*****في البداية وجدت أن ما أقرأه هو سيرة ذاتية لشخص متصالح مع ذاته و بيتكلم بموضوعية ، بيتكلم من خلالها ايضا عن فترة مهمة في تاريخ أمريكا .. و عن مشاكل السود الإجتماعية و الإقتصادية في تلك الفترة (حسيت في هذا الجزء اني في فيلم من افلام هوليوود اللي بيتم تصنيعها حديثا عن السود و مشاكلهم في الفترة دي ! ، او من اللى اتعرضّت لتاريخ مزيكا البلوز و روادها من السود في الفترة دي بالذات ايضا ، خصوصا مع حكاياته الكتيرة عن المزيكا و الفرق الموسيقية و صداقته بالفنانين و تناوله للجو دا عموما في سرده ، و دا طبعا بالمناسبة معناه ان رؤيته و كتاباته تركت انطباع و تأثير على النوعية دي من الافلام حاليا موش العكس طبعا) و دا كان شئ رائع جدا، بعدها و في الفصل العاشر لمّا ابتدى يتطرق لموضوع (أمة الإسلام) و يتكلم عن إلايجا محمد اللي راح لهم امريكا و اللي كانوا بيسموه (رسول الله) صدمت و ذهلت من كمية الهذي الديني اللي تم نسبه إلى الإسلام خصوصا و ان الكتاب من أكثر الكتب تأثيرا و رواجا و شهرة بين ابناء التيار الإسلامي ،، لمّا تعرض لأسطورة بدء الخليقة بالذات ، التي آمنت بها تلك الجماعة ، و اللي بتقول بإنشقاق الأرض عن القمر ، اللي خلّفه وجود كائنات بشرية سوداء ، هي اللي بنت مكة المكرمة ..:) I felt like انهم يدعون الى دين جديد يا ابن ابي حنظلة :))) و وقفت عندها كتير حقيقي .. لأني كنت اعرف عن رحلة الحج مالك شباز إلى مكة و مدى تأثيرها عليه في الجانب الروحاني ، فتخيلت انه لو فعلا فيما هو قادم أكد على ايمانه بتلك الأسطورة .. إني وقتها هانظر لرحلته الى مكة (و اللي كنت هافصّلها تفصيل روحي تاني خالص ، و كنت متشوقة جدا لقراءة تفاصيلها) ..، هانظرلها وقتها و انا حاطة في اعتبارى انه مؤمن بالأسطورة اللي بتقول ان الرجل الأسود هو اللي بنى مكة و بالتالي كان دا هينتقص من روحانية رحلته في نظرى و هيديلها بعد تاني ماكنتش حابه اني اتصوره ،خصوصا بعد ما اخدت بالي كمان من أصل اختياره للقبه الجديد (شباز) بعد الاسلام ، و اللي واضح انه اقتبسه من نفس الاسطورة الماضية و اللي بتقول (نقلا عن الكتاب) : عندما انشق الأرض عن القمر كانت الكائنات البشرية فيها سوداء ، و هذه الكائنات هي التي بنت مكة المكرمة . و كان يوجد بينها أربعة و عشرون عالما اعتزلهم احدهم و أسس قبيلة قوية تسمى قبيلة (شباز) هي التي ينتمي زنوج أمريكا اليها و لكني لاحظت تدوينه كل ذلك بصيغة الماضي ، مما أعطاني انطباع بأن ايمانه بتلك الأسطورة هو من (الماضي) ، و ان هناك ما لم يتكشف لي بعد ،دا غير اننا بنتكلم عن الاربعينيات من القرن الماضي و في امريكا ! ، هنا في مصر مثلا و اللي هي أحد معاقل الإسلام و بلد الأزهر ما زلنا بنعاني في سينا و مطروح و الصعيد من الآثار اللي تركها ادعياء التصوف من فتن و خزعبلات ..، فأكيد لازم ناخد دا في اعتبارنا على أي حال و ايضا ناخد في اعتبارنا ان تلك التجربة اثبتت ان مجرد استدعاء و استلهام التجربة الإسلامية (حتى مع تحريفها)هو استدعاء لقيم النبل و الكرامة و العدالة ... .. فإنتظرت و نويت أن أستطيع معه صبرا :) .. خصوصا و اني كنت مقدرة و محترمة جدا معجزة خروجه من (الحضيض) اللي كان عليه ، أي كان المؤثر اللي زكاها ، و حبذا و إنه الإسلام ***** بعدين عرفت ان رحلته لمكة كانت بعد خلافه مع إلايجا محمد و محاولته الشخصية لمعرفة الحقيقة و البحث عنها بالعودة الى منابع هذا الدين ، و ان تلك الأسطورة لم يكن لها أي علاقة او تأثير في رغبته بالحج ابدا ، كمان تخيلت ان اختياره لإسم (شباز) بعد ما صححوا له في مكة فكرته عن قصة بدء الخليقة في العقيدة الإسلامية ، و ايمانه بصحيحها ، كان رمزي تأكيدا على تضامنه مع القضية السوداء ، و التي كان واحد من أهم رموزها و ان كان بخصوص تأخر رحلته و بحثه عن حقيقة هذا الدين ، لا أجد أنسب مما ذكره له الملك فيصل (رحمهما الله) حين قابله في مكة على حسب ما ورد في الكتاب : على أن هناك عددا كبيرا من المنشورات عن الإسلام بالإنجليزية و لذا فإن التعلل بعدم المعرفة ليس عذرا كما أنه لا ينبغي للمسلم الحق أن يسمح لغيره بتضليله ! خصوصا و ان مسلمين من الشرق و من الجزيرة العربية واجهوه و ناظروه في عدد من ندواته عن حقيقة الإسلام ايامها ايضا ، لكنه تملص منهم في عز حماسه و ايمانه بـ إلايجا محمد و دعوته ..، لكن أظن انها كانت بداية ما اعتمل في قلبه من شك حول دعوة إلايجا محمد على أي حال ، كمان المسلمين ايامها ماكانوش ناشطين في الدعوة كما الآن ، و هو ما اشار له الحج مالك معتذرا و متعللا في نهاية الفصل العاشر حين أخبر : قد قلت لهم عندما زرت مكة أن الخطأ خطأهم لأنهم لايفعلون كل ما يجب للتعريف بالإسلام الحقيقي في الغرب فيتركون الباب مفتوحا أمام المشعوذين و المضللين***** اقتباس له عن (لبنان) عجبني ، بيبين مدى وعي و إحاطة هذا الرجل : ثم خرجت أتمشى فأثار إنتباهي ، بعد الأسابيع التي قضيتها في البقاع المقدسة ، تصنع اللبنانيات و تأنقهن . بعد نساء البقاع المقدسة اللاتي كن في منتهى البساطة و الرقة ، كانت النقلة عنيفة إلى هؤلاء اللبنانيات النصف عربيات النصف فرنسيات اللاتي يدل لباسهن و سلوكهن في الشارع على أنهن أكثر حرية و أكثر جرأة .كان التأثير الأوروبي واضحا على التراث اللبناني ، و اتضح لي أن القوة و الضعف المعنويين للبلدان يظهران بسرعة على مظهر النساء في تلك البلدان و سلوكهن في الشارع و لا سيما الشابات ، لأن انحطاط الأخلاق و ذهابها ينعكسان على النساء و يأتيان نتيجة سيادة الماديات . راقب النساء في أمريكا و ستفهم ما أعنيه .***** ملكوم إكس/الحاج مالك شباز و مارتن لوثر كينجيقول أليكس هاليي (من دوّن السيرة الذاتية لمالكوم إكس/الحاج مالك شباز) : .. و ذات صباح في أواسط صيف 1964 طلبني (ملكوم إكس) هاتفيا و قال إنه سيسافر بعد يومين أو ثلاثة لقضاء بضعة أسابيع في الخارج ثم كتب لي من القاهرة و (الصيف الطويل الحار) الذي تكهن به يصطخب بالأحداث و الإضطرابات الزنجية التي شملت ضواحي فلادلفيا و روشستر و بروكلين و هارليم و مدنا أخرى . عند ذلك أقر اجتماع للمثقفين الزنوج حقيقة مفادها أن الدكتور مارتن لوثر كينج يضمن ولاء الطبقة الزنجية المتوسطة ، و أن ولاء الطبقة الزنجية الدنيا لا يضمنه إلا ملكوم إكس ، و زادت الجريدة قائلة : (إن الزنوج يحترمون هذين الرجلين لأنهم يثقون في نزاهتهما و يعرفون أنهما لن يخوناهم ابدا . إن ملكوم إكس غير قابل للفساد و الزنوج يعرفون ذلك و يحترمونه على أساسه . و هم يعرفون كذلك أنه ينتمي إلى طبقتهم الدنيا و يعتبرونه منهم و ‘إليهم . إن ملكوم إكس سيقوم بدور عظيم بعدما انتقل الصراع العنصري إلى مدن الشمال .. و إذا كان الدكتور كينج يظن أنه ضحى بعشر سنوات من الزعامة المتألقة فسوف يكون عليه أن يغير رأيه لأنه لم يعد يستطيع أن يتحرك الآن إلا في اتجاه واحد و هو الإتجاه نحو ملكوم إكس) . و قصصت تلك المقالة و بعثت بها إلى ملكوم إكس في القاهرة ...*****و في موضع آخر من الكتاب ينقل أليكس هاليي على لسان ملكوم إكس ايضا ، ما قاله الأخير بمناسبة إنتخاب أخو الأول عضوا في مجلس الشيوخ بكونغريس ولاية كانساس : قل لأخيك ألا ينسانا . قل له إن عليه و على أمثاله الزنوج المعتدلين الذين وصلوا أن يتذكروا دائما أننا نحن المتطرفين من مهد لهم الطريق ! ***** أليكس هاليي: عندما وقّع ملكوم إكس على عقد هذا الكتاب حدق في و قال : (أريدك أن تكون كاتبا لا مترجما) . و قد حاولت أن أكتب حياته بتجرد . كان شعلة من نار و لذلك مازلت لا أستطيع أن أتصور أنه أصبح جثة فأشعر كأنه ...((مر إلى فصل موالي سيكتبه المؤرخون)) ...
This book, first published in the 1960's, has never gone out of print. It continues to tell the indelible story of a strong-willed, forceful, articulate, angry individual who could emotionally move his followers with his appeal to Black Power while engendering fright and hate from much of mainstream America during his lifetime. The strength of the book derives from its unblinking reiteration of Malcom's recall of his life and of the forces which formed him into the public face of the Nation of Islam, and within the context of a story of redemption along the lines of the Fourth Century's famous "Confessions of St. Augustine."A huge part of the book's popularity is also based on the quality of its writing, directly attributed to the talent of Alex Haley. This was not a ghost-written book. Haley had met Malcom in the late 1950's, near the start of Haley's writing career. He previously interviewed Malcom for "Playboy" magazine. The even-handed reporting of that article led to Malcom's approval to join with Haley in a collaborative effort to produce a book. While Malcom saw the book as a continuation of the earlier article's revelations of the movement's principles, as explained by Malcom X, Haley knew that readers would be more interested in learning the man's personal history. There was an element of distrust within the partnership, at least at the beginning, since Haley, a non-Muslim, and a retired Coast Guardsman, represented values which Malcom disliked. Haley was able to gain Malcom's trust over the duration of the intense project, in which Haley would laboriously type his subject's statements deep into the night during dozens of sessions from 1963 to 1965. Over time, Malcom would micro-manage the project less as Haley skillfully built the material into a coherent story of one man's struggle to succeed against the economic and racial odds in his life. Judicious editing by Haley strengthened the story, including the cutting out of Malcom's more inflammatory anti-Semetic statements.The resulting product is one of the most outstanding American autobiographies. Readers would learn of the life of Malcom Little, the son of baptist preacher Earl Little, who supported the Pan-Africanisc teachings of Marcus Garvey. Garvey had established the Universal Negro Improvement Association to further African Nationalistic ideas around the turn of the Twentieth Century. He had fought against racial discrimination while advocating a segregated society; one of his objectives was the movement of American blacks to Africa, to live in a society cleared of white invaders. Earl's advocacy of Garvey's black nationalistic views would become known to the Black Legion, a group splintered from the KKK, after he moved his family from Nebraska to Michigan. Malcom would always remember the night his family's home was attacked and burned down by the Legion. He would grow up in extreme poverty, made the more inescapable after the early death of Earl on a streetcar railroad track, and the ensuing commitment of Malcom's mother to a mental institution. Malcom in early adulthood became Detroit Red, the zoot-suiter gangster supporting himself on pimping and drug dealing while living on borrowed time in New York, by way of Boston. A robbery spree gone bad in 1946 led to an eight-to-ten year sentence at Charlestown State Prison. He was twenty-one years old when he was sent to the slam. It can be that Malcom of Harlem, like St. Augustine of Hippo before him, embellished the venality of his previous hedonistic life in order to provide maximum impact to his spiritual conversion, but I think the section on his rewiring of his thinking and his abandonment of Detroit Red while serving this sentence is very convincing and thought-provoking. He took heed of the experience of another inmate who became an authority on a number of subjects by using his time to read a variety of subject matter. Soon, Malcom would dive ever deeper into the entire spectrum available in printed matter, and would be able to access an incredible amount of books ranging to religion, philosophy and history. A no-doubt already sharp, but academically untrained mind matured intellectually through self-directed learning of the great classics of literature. He began exploring the Nation of Islam upon learning about its effect on some of his family members. The cult, ideologically descended from black nationalism, was espoused by Wallace D. Fard in the Midwest during the 1930's. Its dogma taught a number of esoteric beliefs, which support the struggle to wrest control of the world from the white race, which stole it from the black race in past millennia. Much more of immediate impact to Malcom's situation was its vehement requirements for its adherents to practice self-reliance, work hard, prosper, and shun alcohol, in order to regain their race's nobility. Elijah Poole became a disciple of Fard in the early '30's. Poole became the leader of the Nation of Islam after Fard disappeared in 1934.Malcom sent a letter to Elijah Muhammad from prison and was thrilled when he received a letter of encouragement in return. Malcom joined the Nation after his release in 1952. He was just the spark that the small movement with the charismatically-distant leader needed. He quickly earned the trust of Elijah Muhammad due to his devotion and tireless organizing of temples in major northern cities. The membership of the Nation grew steadily due to the personal example of this apostle who could excite his audiences, speak forcefully against the Nation's enemies, especially the "Blue-Eyed Devils" and demonstrate how to live a life without alcohol, drugs and other vices. He made the point to his audiences that white men could not give black men self respect.Another aspect of the book which adds greatly to its interest is its depiction of important personal events occurring literally as the book was being written. Malcom had been experiencing trouble due to Elijah Muhammad's growing distrust for some time before the book collaboration began. His rapid ascendency within the movement had marked him as a possible threat to take over the organization. By 1963, he was in real trouble due to his espousal of violent revolution and other extremist speeches which the organization didn't want to be associated with. His callous statements following the assassination of President John F. Kennedy sealed his fate, and Elijah Muhammad suspended him in 1964. The latter part of the "Autobiography .." shows the evolution of a new Malcom, who expressed his disillusionment, and formally cut his ties, with the Nation of Islam. He follows the path of many former, and later, Americans who lead a life of notoriety, then reinvent themselves. Malcom traveled to Africa and went to Mecca on a pilgrimage. He became impressed with the orthodox Muslims he met in all walks of life, and converted as a Sunni Muslim. By 1965, he was seriously reevaluating his core personal and political beliefs, while acknowledging that he had not yet formulated an all-inclusive Black ideology. There is no doubt that Malcom's public career had a long way to go when it was cut short by his assassination at the Audobon Ballroom in Washington Heights in February, 1965. He had already given evidence in a shift of his political stance to a more humanistic view of life. This somewhat less hard-edged perception of his personality has allowed later generations to accept him as a genuine force driving the social changes occurring in the United States in the 1960's. Alex Haley's writing career may have benefitted immensely by the timing of the book's release on the heels of the assassination, but his literary work continues to enhance Malcom X's memory and reputation.Just a short note to explain the book edition I chose to illustrate this review. I picked the 2001 edition shown here because it was most convenient, and somewhat reflects the image on the paperback I actually read in the 1970's. That earlier edition's cover art cannot be accessed on Goodreads.
What do You think about The Autobiography Of Malcolm X (1987)?
من المقطعين التاليين قررت أن أبدأ مراجعة هذا الكتاب" إنني لم أكن لأضيع ساعه واحدة على هذا الكتاب الذي بتنبأ له بانتشار كبير في هذه الأيام التي أحتاج فيها إلى كل دقيقة من وقتي ، لو لم أكن مقتنعاً بأنها الوسيلة الناجعة الوحيده لإبلاغ ماأريد إبلاغه : إنني كنت أسفل سافلين في قاع المجتمع الأمريكـي عندنا اهتديت إلى الله وإلى الإسلام فتغير مجرى حياتي "" وظنـي أنه لايوجد رجل أسود في أمريكا قاسى ماقاسيته أوتردى إلى درجة الإنحطاط الإجتماعي الذي ترديت إليه أو مني بالجهل الذي منيت به ولكـن لا إنفراج إلا بعد شدة ولامعنى للحرية إلا بعد الأسر والعبوديـة "منها يمكنك أن تستنتج مايدور حوله هذا الكتاب الذي يحمله بين طياته شيئاً من تفاصيل حياة هذا الرجـل الذي مر بالكثير لـيصل إلى السلام النفسي بداخله ، ليـصل إلى طريق تفتح له أفاق جديدة في هذا العالم ، ليتبدل سير حياته من حال إلى حال وكل ذلك يعزيه مالكولم إلى الإسلام الدين الحق ، بعيداُ عن العنصريـه بعيداً عن الألوان والأجناس فكـلهم يعبدون إله واحداً لاإله إلا هو في بداية الكتاب تقرأ عن تفاصيل تبدو وكأنها صغيره في حياة مالكولم تبدأ من بيته وعائلته إلى أن تنتهي به كـ رجل داعي إلا الإسلام والوحده ، يمر بالكثير ليصل إلى الدين الحق وبمفهومه الصحيح حين يحط في بقاع مكـة ، في ذلك الفصل كنت أشعر بعظمة الإسلام تكاد تخترق كل شي ، كانت تلك القشعريرة تسري في جسدي حين يذكـر كيف تعلم الصلاه كيف وقف أمام الكـعبه .. ياااه كل تلك النعم نملكها نحن دون أن نبكي من عظمتها ، نحن الذين أنعم الله علينا بأكبر النعم في هذا العالم نعمة أن تولد مسلماً يعرف أحكامه دينه وتفاصيله بالطريقة الصحيحة التي وردت في القرآن ومن أقوال رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم في سيرة مالكولم تستطيع أن ترى بوضوح أي جهل كان يعيشه وأي حياة كان يمر بها وكيف أنه خرج منها بالإسلام وقراءة الكتب يقول مالكولم " إن الناس لاتعرف أن كتاباً واحداً كفيل بأن يغير مجرى حياة الإنسان "نعم كتاب واحد يضيء لك حياتك ، يفتح أفاقاً ماكنت ستراها إلا من نافذة المكتبة وتحديداً في الكتب أكثر ماأثر فيني هو منظر الآيات القرآنيه في فصول الكتاب ، وكم هي السعادة التي تملكتني حين رأيتها .. وللحظه تمنيت أن أحصل على النسخة الإنجليزيه لأرى كيف كتبت فيها عظمة الإسلام تنبثق تحديداً من الفصول الأخيره في الكتاب وتمنيت أنها تستمر وتستمر إلى مالانهاية ، لأتأكد أن إسلامنا يصل إلى تلك البلاد البعيده بصورة حسنة وصحيحة ، وحديثه عن مكة وعن الكرم العربي والأخوه والمودة كل ذلك سعدت لانه يصل إليهم بعيداً عن صورتنا الإرهايبة التي تسيطر على عقول الكثير منهم وأخيراً ..خاتمة الكتاب كفيلة بأن تجمع لك كل مشاعرك التي تكونت أثناء قراءتك وتصل بك إلى فخر بهذا الرجل الذي وجد في الإسلام دين الحق والسلام ، وتدعوا له بالرحمة والمغفرة
—Bushra Omar
This is my second time though this book and it is still one of my favorite stories of all. I read several hundred pages of it while taking Greyhound to Virginia last week. The whole way I was sitting with three black ladies, and we all kept on talking about what all of us thought of Malcolm X and his ideas. Early in the trip lady across from me asked what I was reading--I think she knew and just wanted to see my reaction to her asking. I told her and we got into an amazing conversation about race in America, Islam and the ignorance of people who have grown up in the majority. Even when we weren't talking, I heard other people in the bus having conversations about race. One big guy behind me was arguing about something with the man across from him and kept calling himself and the other man "Negro"--always just as I was reading about Malcolm X calling himself and other people "Negro".I realized, reading a story in The Atlantic about Bill Crosby called "This Is How We Lost to the White Man", a lot of what I like about Malcolm X's story is his conservatism. His fight in the north wasn't against admitted racists, it was against the entire culture of bias which hid (and hides) behind promises of "someday" and "if you only wait". That's why he pushed so hard for everyone to be self-sufficient. I don't ascribe to his early segregationists talk, but I believe anyone who is treated as lesser (women, teens, people in minorities) is most powerful when they are independent. PS: one of the creepies letters Malcolm X mentioned was on this topic from the head of the American Nazi party--saying they should get together to work for total segregation and relocation to Africa. Creepy stuff.Some questions I have been left to contemplate after to this reading:If Malcolm X hadn't been assassinated:Would America have better relations with the Middle East? From his trip to Mecca to his tours of Africa and his work to bring Islam to America, vitally linked with his newly moderate racial stance, I think a lot of the stupid fears about "Why Do They Hate Us" would have been dealt with long before 9/11.What would Malcolm X's effect on the Women's Liberation Movement have been? One of the most jarring stances of Malcolm X's for me was his incredibly low opinion of women. I think raising four girls would have forced him to become a feminist--I would hope he could not have failed to see the parallels between the degrading limitation of racism and sexism.Anyhoo, I love this book!
—Jessica
كانت حياتي سلسلة من التحولات الجذرية – مالكوم اكس كتبت هذا الموضوع في مدونتي السابقة وفي أحد المنتديات منذ أكثر 3 سنوات تقريبا وأعيد نشره وسأبدأ بتلخيص لحياته ثم أتكلم عن الكتاب ورأيي فيه في نهاية التدوينة بإذن الله .الميلاد والنشأة ولد مالكوم اكس في الولايات المتحدة في وقت كان يعاني فيه السود من عنصرية مقيتة وكان اسمه مالكوم ليتل ولكن رفضه وغيره إلى مالكوم X لأن الرجل الأبيض هو من أعطاه هذا الاسم ، أمه لم تكن زنجية وكان هو السابع من بين أخوته أما والده فكان قسيسا من أتباع ماركوس كافي الذي نادى بصفاء الجنس الأسود فقتل على أيدي البيض كما قتل أربعة من أخوته من أصل خمسة أي أن عم واحد لمالكوم فقط توفي بمرض وفي ذلك يقول مالكوم اكس: لقد كان عندي شعور غريب بأنني أنا أيضا سأموت مقتولا فاستعددت لذلك ما وسعني .بعد مقتل والد مالكوم الذي خلف وراءه ثمانية أطفال وأرملة في الرابعة والثلاثين أصبحت الحياة عسيرة عليهم وعلى الأرملة المسكينة التي عملت خادمة ثم أدخلت مستشفى عقلي ووزع أطفالها على عائلات أخرى.أظهر مالكوم تفوقا لا بأس به في الدراسة لكن سرعان ما غادر مقاعد الدراسة في السادسة عشر كعادة السود تنقل خلالها بين عدة مدن وعمل في مهن كثيرة من قبيل مسح الأحذية وغسل الصحون في أحد القطارات وأعجبته حياة التسكع حتى عمل في ترويج المخدرات وتعاطيها والسرقة والدعارة وكثير من الأعمال المشينة وكانت هذه هي الفترة المظلمة من حياته حتى قبض عليه وحكم بالسجن 10 سنوات .حياة السجنفي السجن زاره أخوه الذي يصغره وطلب منه ألا يأكل لحم الخنزير ولا يدخن ولم يخبره السبب وفعلا عمل مالكوم بقول أخيه والفضول يكاد يقتله حتى إذا أتى الأسبوع المقبل زاره أخوه وبدأ يمهد له الموضوع !قال له أنه اهتدى إلى الدين الطبيعي للرجل الأسود وأنه انضم إلى حركة “أمة الإسلام” بزعامة “إليجا محمد”، التي تقول أن الإسلام دين للسود، وأن الشيطان أبيض والملاك أسود، وأن المسيحية هي دين للبيض، وأن الزنجي تعلم من المسيحية أن يكره نفسه؛ لأنه تعلم منها أن يكره كل ما هو أسود.وأسلم مالكوم على هذه الأفكار، واتجه في سجنه إلى القراءة الشديدة والمتعمقة، وانقطعت شهيته عن الطعام والشراب، وحاول أن يصل إلى الحقيقة، وكان سبيله الأول هو الاعتراف بالذنب، ورأى أنه على قدر زلته تكون توبته خصوصا أنه لم يكن يؤمن بإله ولا بأي دين .قام مالكوم اكس بكتابة رسائل إلى اليجا محمد الذي نصب نفسه رسولا وكان زعيم أمة الإسلام يرد عليه فأعجب به مالكوم وكيف انه يرد على رسائل سجين رغم عدد المنتمين إليه ثم عكف مالكوم على قراءة الكتب وخصوصا التي تتكلم عن العنصرية وعن جرائم البيض فازداد اقتناعه بأمة الإسلام وقام بمناظرات في السجن صقلته ودربته على الخطابة .بعد الخروج من السجن عزم مالكوم على مقابلة الرجل الطيب الذي أنقذه من الضلال فذهب إليه وكلمه ولم يعجبه أن أمة الإسلام القادرة على تحرير السود ليس لها إلا مسجد واحد كتب عليه عبارتان : “إسلام: حرية، عدالة، مساواة”، والأخرى مكتوبة على العلم الأمريكي، وهي: “عبودية: ألم، موت” ثم كلمه عن نشر مبادئ الإسلام وأن السود يجب أن يعرفوها فبدأ مالكوم يراسل أصدقائه القدامى ويخطب في المسجد الوحيد واستطاع إنشاء ثانٍ وثالث فأَعجب به إليجا محمد وعينه كأول رجل دين متفرغ للدعوة فبدأ يفتح المساجد حتى وصلت 14 وبدأ يخطب في الجامعات حتى أصبح مشهورا وتتسابق عليه وسائل الإعلام وكان يدافع عن إليجا محمد بكل ما يستطيع من قوة وكان لا يذكر نفسه أبدا بل ينسب كل شيء إليه وبعد 12 سنة من العمل المخلص بدأ إليجا يشعر بالغيرة منه فطرده من المنظمة ثم علم مالكوم اكس أن سكرتيرتين رفعتا قضية على إليجا محمد لإثبات أبوته لأبنائهما ! كانت صدمة مالكوم شديدة فالرجل الذي يظنه رسول والذي يمنع الزنا ويطرد الزناة من منظمته يفعل هذا الشيء !!رحلة الحج يمكن تسمية رحلة الحج برحلة التغيير فبعد أن طرد من أمة الإسلام قرر السفر إلى مكة لأداء فريضة الحج وقد غيّر اسمه إلى الحاج مالك الشباز .يقول مالكوم عن رحلته : لم أشهد في حياتي ضيافة كريمة وروحاً غامرة بالأخوة الحقة كاللتين شهدتهما من أناس من شتي الألوان والأعراق في هذه الأرض العريقة المقدسة ، وطن إبراهيم و محمد وكل أنبياء الكتب المقدسة الآخرين فقد كنت خلال الأسبوع الماضي مفتوناً وعاجزاً عن التعبير عما رأيته من كرم يعرضه الناس من حولي علي اختلاف ألوانهم ، كان هناك عشرات الآلاف من الحجاج من جميع أنحاء العالم ،وكانوا من شتي الألوان من الشقر ذوي العيون الزرق ، إلي الأفارقة السود البشرة ولكنهم كانوا جميعاً يمارسون الطقوس الروحية ذاتها ، وكانوا يكشفون عن روح من الوحدة و الأخوة التي قادتني خبرتي في أميركا إلى الاعتقاد باستحالة وجودها بين البيض وغير البيض ، إن أميركا لفي حاجة إلي فهم الإسلام ، لأن هذا هو الدين الوحيد الذي يمحو مشكلة العرق من مجتمعها أثناء رحلاتي في العالم الإسلامي التقيت وتحدثت ، بل وأكلت مع أناس كانوا سيعتبرون “بيضاً” في أميركا ولكن دين الإسلام في قلوبهم أزال “البياض ” من عقولهم ، فراحوا يمارسون أخوة حقيقية و صادقة مع الناس الآخرين أيا يكن لونهم ،أن الإسلام الحقيقي يزيل العنصرية ،لأن الناس ( من شتي الألوان و الأعراق ) الذين قبلوا مبادئه الدينية ويعبدون إلها واحد هو الله عز وجل يقبلون أيضاً وتلقائياً واحدهم الآخر بوصفهم إخوة و أخوات بغض النظر عن اختلافهم في المظهر ،ولقد علمتني تجربة الحج هذه الشئ الكثير، وكل ساعة أقضيها في الأرض المقدسة تفتح عيني أكثر فأكثر، وإذا تمكن الإسلام من غرس روح الأخوة الحقة في قلوب ” البيض” الذين قابلتهم هنا في أرض الأنبياء ، فمن المؤكد أن باستطاعته أن يمحو سرطان العنصرية من قلوب الأميركيين البيض .كانت تجربة روحانية رائعة تبدّى فيها قوة مالكوم اكس وعدم تكبره على الحق ورغم أنه تشرّب العنصرية خلال سنوات عمره لكن تغيّر تماما في أيام عندما عرف الحق ،ثم غادر مكة ليقوم بزيارة إلى افريقيا وقال عن مكة : عندما غادرت جدة في نهاية إبريل 1964م متوجها إلى بيروت عاصمة لبنان الواقعة على البحر ، كنت قد تركت جزء من نفسي في مكة المكرمة ، وأخذت جزء منها معي إلى الأبد .العودة إلى أمريكابعد عودته إلى أمريكا أخذ يدعو إلى الدين الصحيح والتعايش بين البيض والسود بل دعى الولايات المتحدة كلها لأن تعتنق الإسلام كحل وحيد للعنصرية وبدأ يخطب من جديد ويجيب على الصحفيين الذين سألوه عن سبب تغير أفكاره ويخطب في الجامعات وغيرها مما زاد من غضب منظمة أمة الإسلام عليه لكنه كان يعرف هذا الشيء واستعد لمواجهته :الموت لا يخيفني كما يخيف بعض الناس وقد كنت أعلم أنني لن أعيش حتى أصبح عجوزا منذ قبل أن اعتنق الإسلام كنت أعرف أنني سأموت موتا عنيفا خصوصا وأن ذلك قد جرت به العادة في عائلتنا.كان يستعد لإلقاء خطبة في نيويورك لكنه ما أن شرع في خطبته حتى حصل شجار في أحد الصفوف الخلفية فالتفت الناس إليهم فأطلق شخصان ممن يجلسون في المقاعد الأمامية النار عليه على مرأى من زوجته وبناته الأربع ليردوه قتيلا بعد 16 رصاصة اخترقت جسده فأسلمت الروح لباريها رحمه الله رحمة واسعة .رأي في الكتاب مالكوم اكس سيرة ذاتية للمؤلف : أليكس هالي (مؤلف كتاب الجذور الذي أخذ عنه فيلم الجذور الذي عرض معاناة السود وكيف تم اقتيادهم من أفريقيا ) والذي يقع في 360 صفحة تقريبا كتب أثر عدة لقاءات قام بها المؤلف مع مالكوم اكس وحكى له فيها قصة حياته ونقلها أليكس هالي عنه ماعدا الجزء الأخير وهو موت مالكوم اكس وما تم بعده من تحقيقات فقد كتبها المؤلف وأظنه بذل جهدا كبيرا ليخرج لنا هذا الكتاب الرائع عن هذه الشخصية الساحرة ، الكتاب جميل جدا ربما يشكو البعض من بدايته وأنه يتحدث عن السرقة والمخدرات والدعارة ولكن هذه هي حياته نقلها كما هي وهي ما يبين لنا الفارق الكبير بين الحياتين وحتى نعرف كيف هي حياة السود في بلد الديموقراطية والعدالة والمساواة ، هذا الكتاب من أجمل الكتب التي قرأتها وهو غالبا أول اقتراح أبديه لمن يطلب مني كتابا يقرأه هو يلخص لك معاناة وعمل وجهد وغيرة وتهديد وتحولات فكرية وعقدية مالكوم اكس كان رجلا إيجابيا ، الفعل لديه مقدم على القول والتنظير ودافع عن آرائه بشدة وعندما علم الصواب لم يخجل من مواقفه السابقة بل قام على الفور بتصحيح مبادئه وأرسل إلى أخته وهو في جدة يخبرها بالإسلام الصحيح وبذل كل ما في جهده لنصرة الإسلام لكن قتل قبل أن يكمل سنة بعد عودته من تلك الرحلة الميمونة رحلة الحج ، أنصح بقراءة الكتاب وبشدة وأذكر أن زياد الدريس كتب عنه في كتابه الجميل حكايات رجال وقد قرأت هذا المقال مرات عدة لأني قرأت الكتاب وأحببته ايضا ، تم تصوير فيلم من بطولة ويل سميث عن حياة مالكوم اكس لعلي أعود بالحديث عنه فيما بعد إن شاء الله.مالكوم اكس وهو يخطب :https://www.youtube.com/watch?v=TO6Co...
—Lamia Al-Qahtani