Share for friends:

Read Peony In Love (2007)

Peony in Love (2007)

Online Book

Author
Genre
Rating
3.57 of 5 Votes: 3
Your rating
ISBN
140006466X (ISBN13: 9781400064663)
Language
English
Publisher
random house

Peony In Love (2007) - Plot & Excerpts

بعدَ أن انتهيت من قراءة هذه الرواية ، لا أعرف كيف أشعر ،ولا كيف أشرح أحداثها ولا حتى كيف أصيغ عبارات هذه المراجعة ..مع التركيز على الأخيرة !منحت الرواية خمس نجمات .. (أربع للكاتبة والقصة والفكرة ككل و أوبرا حديقة الفاوانيا - ونجمة للترجمة الجميلة جداً و المثالية والخالية من الأخطاء )تدور هذه الرواية في الصين وفي زمن لم يسمح فيه للنساء بالخروج من المنازل حيث هنَّ حبيسات الغرف الداخلية ، ولا يشاركن بأي شكل في الحياة العامة ،ولا يجب أن يتحدث أحد عن إنجازات إمراة أو يحتفل بها .إنها عن مجتمع إمتلأ بالخوف من الفن فقط لأن ( الحياة تقلد الفن ).إنه مجتمع امتلأ بالظلم تجاه المراة في كل شيء ، حيث تنشيء العائلات الفتيات للزواج فقط ، والفتيات من الطبقة الغنية والراقية فقط هن من يحصلن على فرص أفضل في الزواج وذلك لأن عائلاتهن غنية ولأنهن ( مربوطات القدمين - ربط القدمين هو أكثر الأدلة على أن هذه الفتاة من عائلة غنية ومن الطبقة الراقية )مجتمع لا يعترف بالمرأة ولا بحقوقها وأن لها رأياً وكيانا مستقلا . يعاملها معاملة الجمادات في أحيان كثيرة كانت تباع وتشترى وكان الملح أعلى ثمنا منها .وبالنسبة لمعظمهم - فإن المرأة الجاهلة وحدها هي من تعتبر إمراة صالحة !قد لا تكون الفكرة بهذه السهولة التي أعرضها في مراجعتي ..وقعت أحداث هذه الرواية خلال حكم المانشو للصين ( كان المانشو شعبا يختلف كثيراً عن الصينين ولم يمارسوا عادة ربط الأقدام مثلا - كانت أسرة «مينج» تحكم الصين حتى عام 1644، وبعدها أصبح حكم الصين لأسرة المانشو، حكمت أسرة المانشو من عام 1645 حتى عام 1911، أى أكثر من قرنين ونصف القرن.. من منتصف القرن السابع عشر وحتى قبيل الحرب العالمية الأولى.. وهى مدة طويلة وعصيبة فى آن. ) ، وهي فترة (قبل حكم المانشو وخلاله ) سادت فيها قيم مجتمعية جديدة وبعض الإنفتاح الثقافي والحريات حيث نشرت بعض النساء كتاباتهن ، ولكنها لم تطل فسوف ينغلق المجتمع نفسه من جديد و تعاد النساء إلى غرفهن الداخلية وهذه المرة إلى الأبد "تقريبا" حتى عام 1912 حينَ سقطت الأمبراطورية الصينية .أكثر ما يعبر عن هذه الرواية أتى على لسان البطلة هنا : "بدأت أستعيد قوتي واستجمع تصميمي وعزمي وتذكرت مجدداً أن هدفي ، ككل النساء والفتيات ، هو أن أجعل صوتي مسموعاً . "هذه البطلة تبحث عن صوتها في إطار قصة طويلة ، تبحث عن تقرير مصيرها تكافح وتناضل ..تجد زهرة الفاوانيا صوتها ويصل كما أرادت ، وتعيش عبر قصائدها وكتاباتها التي تركتها خلفها بعد وفاتها ..وعبر جهود ثلاث زوجات ( هي الزوجة الأولى من بينهن ) تابعت كل منهن عمل الأخرى حتى تمَ نشر التعليق الأول والأشهر على أوبرا حديقة الفاوانيا .هذه الرواية ليست فقط عن زهرة الفاوانيا ، إنها عن النساء في ذلك الزمن ، حيث نرى جدتها التي ضحت بنفسها من أجل العائلة ووالدتها الشاعرة التي تناقل الجميع قصائدها وإن لم يعرفوا من القائل ، وعضوات نادي حديقة الموز ، وغيرهن .إنها رواية عن الحب ، و عن أوبرا خالدة ، وبحث طويل عن الحرية .*تحذير :هذه الجزء من المراجعة يحتوي على تفاصيل لأحداث الرواية ...تستند رواية Peony in Love إلى أحداث حقيقية ..تبدأ مع أوبرا Peony Pavilion أو حديقة الفاوانيا ..كتبها تانغ خيانجو ، في العام 1598 اكتملت الأوبرا وقدمت الأوبرا لأول مرة ، وأصبح تانغ من أهم المشجعين على العواطف العميقة والحب .. ولكنه حوربَ من قبل الحكومة ومن قبل مجموعات اجتماعية لم ترغب بوجود هكذا أوبرا واعتبرتها سياسية فوق الحد وتسيء لأخلاقيات المجتمع .. وخضعت الأوبرا للرقابة حتى أصبحت ثمانية مشاهد فقط من أصل خمس وخمسين مشهداً.وتوقفت طباعة نسخها المكتوبة ..وفي 1780 ازدادت حدة معارضة الأوبرا ووصفت بـ أنها مجدفة ..وفي العام 1868 أصدر الإمبراطور الصيني تانغجي التحريم الرسمي الأول واصفا حديقة الفاونيا بالفاسدة .. قأمر بإحراق كل النسخ وتحريم كل انتاجاتها ، بما فيها أي تعليق كتب عنها ..وتستمر الرقابة على هذه الأوبرا حتى يومنا هذا ..تقول الكاتبة ليزا سي .: باستثناء اللقاءات العاطفية بين شخصين غير متزوجين اعتقد أنني أعرف لماذا اعتبر الناس هذه الأوبرا مزعجة .. لأنه أول عمل أدبي في تاريخ الصين تقوم فيه البطلة ، وهي فتاة في السادسة عشرة من عمرها بتقرير مصيرها ..وفي تلك الأيام سمح للنساء في استثناءات نادرة بقراءة الأوبرا دون سماعها أو مشاهدتها ..تأثرت الفتيات الثريات والمتعلمات ممن أتيحت لهن تلك الفرصة (فتيات بين 13 و 16 وزيجاتهن مرتبة مسبقاً ) بقصة الأوبرا أكثر من غيرهن ..فقد قلدن البطلة "لينيانغ" وامتنعن عن الطعام وذبلن ومتن وكلهن أمل أنهن قد يستطعن بطريقة ما أن يحددن أقدراهن مثل لينيانغ .حدث هذا في الصين في القرن السابع عشر وعرفن تلك الفتيات بالعذارى الملتاعات ..بطلة الرواية (زهرة الفاواتيا ) هي واحدة من تلك الفتيات ..قرأت كل نسخ الأوبرا . وتشبعت بها وعشقتها وتماهت معها ..واحتفالا بعيد ميلادها السادس عشر وقبل أشهر قليلة من زواجها المدبر مسبقا .. قرر والدها أن ينتج نسخة منزلية من الأوبرا واستضافة كثير من الأثرياء وكبار القوم في المدينة وكان من ضمن المدعوين خطيب ابنته (رين وو ) ..وسمح لنساء المنزل والضيفات بالإستماع للأوبرا - لا مشاهدتها .. ومجرد الموافقة على استماعهن للاوبرا هو حدث نادر وربما لم يحدث من قبل ..ولأن الأوبرا طويلة ومليئة بالمشاهد والموسيقى ..قرر والدها أن تستمر لثلاث ليال ..في الليلة الأولى تسترق زهرة الفاوانيا النظر عبر الستار ، لترى شابا وسيما واسترعي كل اهتمامها .وتترك الحفل المقام على شرفها لتستنشق بعض الهواء النقي وبالصدفة تلتقي ذلك الشاب وتتحدث معه وتكتشف أنه شاعر ..وتلتقيه في الليلتين التاليتين أيضاً ..وتقع في حبه .. وتقرر انها لم تعد تريد الزواج بخطيبها ..وبسبب سلسلة من الأحداث جمع بينها الحظ السيء وسوء التفاهم ( نعرف أن خطيبها و الشاب الوسيم هما الشخص ذاته ولكن زهرة الفاوانيا لا تعرف ذلك ) وسوء الحظ هذا سيلازمها طويلا .فـ تعزف عن الطعام وتستغرق في قراءة أوبرا حديقة الفاوانيا وتبدأ بكتابة تعليقها على الأوبرا وتكتب أيضاً الكثير من الشعر لحبيها ..وحين تعرف الحقيقة أخيراً يكون الآوان قد فات ..وتكون هي على فراش الموت تحتضر .لتموت زهرة الفاوانيا ..في الجزء الثاني من الرواية نستغرق في طقوس الموت الصينية وكثير من صور الحياة ما بعد الموت .في الأجزاء المتبقية من الرواية ، تكافح زهرة الفاوانيا من أجل أن تكمل كتابة أفكارها ورأيها في أوبرا حديقة الفاوانيا وفي هذه الأثناء يكون رين وو ( حبيبها والرجل الذي كان من المقرر أن تتزوجه ) يتزوج من ابنة المفوض تان "زي".بعد أن تكتب زي تان تعليقها على جزء آخر من الأوبرا تموت هي الأخرى ..وبعد مرور عدة سنوات يتزوج رين للمرة الثالثة من كيان بي ..والتي تكمل عمل الزوجتين السابقتين وتتمم التعليق على الأوبرا وتنشره بمساعدة زوجها رغم اعتراض المجتمع ولكن التعليق ينشر احيراً وباسم الزوجات الثلاث .في الرواية كثير من التقاليد الصينية / مثل عادة ربط الأقدام "المريعة " والأشباح الجائعة والأشباح الغاضبة والساعية للإنتقام ، وقد يكون أغربها طقس زواج الأشباح .ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــأخيراً أود أن أتحدث عن الترجمة..ترجمة الرواية التي قامت بها الدار العربية للعلوم جميلة جدا .بإستثناء ترجمة اسم الرواية ، فاسمها هو موعد مع القدر ..وهي ترجمة غير موفقة .. فمن اسم جميل مثل Peony in Love إلى اسم مستهلك ولا نكهة له ولا معنى مثل موعد مع القدر .

كرؤية كوميدية لها تخيلت مسرحية حواء الساعة 12 للراحل فؤاد المهندس عندما لاحقته زوجته (شويكار) بعد وفاتها لتجعله يلحق بها ^_^موعد مع القدرتجلت فيها قوة غريزة الحرية بأقوى صورهاالحرية غريزة لا يمكن تجاهلها حتى لو تكبلت الأقدام وقيدت فالروح أخف وقادرة على التحليق الطواغيت يسيرون الرجال حسب قوانينهم والرجال يحكمون النساء بقيود أخرى في الغرف الداخلية لا أتخيل العالم بدون كتب وحين أقرأ في موعد مع القدر أن الجهل حينها كان فضيلة والعلم خطر داهم يصيبني الاختناق رغم أن هذا فات ومضى ولا أعلم كيف تنشيء أم تعامل كالمتاع ولا تعلم من هذا العالم الا هذا الصنف من المفردات (حطب - موقد - أرز - سمك - لحم) أبناء بداخلهم أحراراً ؟ بل ما فائدة الحياةعادة ربط أقدام النساء غير الانسانية والشنيعة التي تدل على رفعة شأن المرأةكأنهم كلما احكموا وثاقها كانت أهلا للاحترام فتتقبل التعذيب بترحيب واقتناعاحساس زهرة الفاوانيا وحبها للشاعر من البداية كان رغبة في التحرر .. نساء نشأن في قوالب مصبوبة نسخ مكررة كروبوت آلي يطيع ويطيع ويطيع دون تفكير .. سلبوا منهن الشيء الذي كرم به الله بني آدم .. حرية الفكر التي تؤدي إلى الخلق والإبداع فالشاعر سيكون وسيلتها لمزيد من المعرفة ولو ارتدت هذه المشاعر ثوب العاطفة لكنها كانت تتوق لما وعدها به لكل خبرة و معرفة حرمت منها في العالم الخارجي الرواية ثرية بالتراث والعادات والتقاليد وبعض الاعتقادات الصينية فيما بعد الموت والأشباح وغيره أدين للدراما الكورية في معرفة أغلب هذه الأشياء فتقريباً كلا الثقافتين تتفق في نفس النقاط أحببت كثيراً في هذه الأجواء التاريخية حب التأمل وتقدير حتى النسمة المعطرة بالياسمين , أحببت التطريز من وصف هذه الأثواب الزاهية وأتنني رغبة في لمس تلك الفراشات والطيور الملون على حواشيها فرحت بنشر هذه الأعمال التي توحدت فيها جهود الثلاث زوجات مع طمر أي غضب أو غيرة ليخرجن في النهاية انتاج كفاح لاعلان أصواتهن عالية جلية ولو واراهن التراب المعاناة تخرج أنفس ما في الإنسان وكلما حاربوا الفكر والعلم كلما زادا انتشارا وازداد الناس نحوه فضولا وتعلقاًرواية ممتعة ترجمتها ممتازة من الروايات التي عند انتهائك منها تجد أكثر من طريق قد انتصب أمامك فتصيبك الحيرة أيهم تسلك لتعبر عما بدواخلك تجاه ما قرأت ... تستحق الخمس نجوم

What do You think about Peony In Love (2007)?

I don't think I will ever forget the details of this book. Written by Lisa See (SNOW FLOWER AND THE SECRET FAN) I was expecting a lot. Reading the author's notes after finishing the book cinched the 5 star rating. Realizing the amount of truth and actual history was astonishing.This strangely beautiful love story, set in 17th century China, could also be a ghost story, or a story of women's liberation. It had so many layers it is hard to categorize. Peony's story mirrors that of the Chinese opera, THE PEONY PAVILION, when she finds herself heartsick with desire after a forbidden meeting on her 16th birthday during the Festival of Double Seven at her father's villa. The main theme of the book- Love "grows ever deeper. The living may die of it, by its power the dead live again." Many details of customs and beliefs are explained, mainly death, funerals and especially the afterlife. This book is very ethereal. I will be haunted by it for a long time.
—Terrie

It's a strong author that draws you into a story, makes you dislike the heroine, then shows you her growth and beauty. Lisa See took me on this journey of Peony's trials. Peony, the young lovelorn isolated girl, caught in a culture that locked her away, wanted more. She wanted love and wanted to understand love in all its aspects. Her search leads her to death. It's in the afterworld that she learns the many meanings of love and the many forms it can take. Her journey is pain, regret, love and acceptance.In her journey, she also sees women in China's culture. She sees how much they have to contribute to society & their families, how much they are set aside and not listened to, how much they are not seen, how unheard they are. She also sees their strength and ability to endure and love. I have to admit that I grew to dislike Peony after she moved into the afterworld but as she grew in understanding and depth, I saw her as a beautiful person going through the various stages of Life, with all its beauty and warts.
—Petra

I just didn't like this book (though I did like Snow Flower and the Secret Fan). To be fair, I didn't expect to like Peony, but one of the reviews said it "belonged in my beach bag,' which sounded like what I was after at the time. I just couldn't get into it. I think because there's SO much exposition of this Chinese opera in the background, and too little (for me anyway) about the main characters. it's also one of these books where everything is set in motion by a COMPLETELY AVOIDABLE misunderstanding and I have absolutely no patience for those scenarios.
—Julie Ekkers

Write Review

(Review will shown on site after approval)

Read books by author Lisa See

Read books in category Fiction