Share for friends:

Read The Bell Jar (2006)

The Bell Jar (2006)

Online Book

Author
Genre
Rating
3.95 of 5 Votes: 3
Your rating
ISBN
0061148512 (ISBN13: 9780061148514)
Language
English
Publisher
harper perennial modern classics

The Bell Jar (2006) - Plot & Excerpts

وكانت فكرة أن أقتل نفسي قد رسخت في عقلي بهدوء مثل شجرة أو زهرةـــــــــــــــــفي عام 1963 كانت سيلفيا بلاث قد حسمت أمرها‏أطلت على طفليها اللذين لا يبلغ عمر أكبرهما العامين بعدأطعمتهما وتركت مزيدا من الطعام واللبن ‏فتحت النوافذ عن آخرها ثم تهادت بخفة إلى المطبخ وسدت كل منافذ الهواءوفتحت صمامات الغاز‏وأرقدت رأسها المعذّب المختنق بناقوسه الزجاجي‏ في الفرن‏ وتركت نفسها تتسرب ببطء إلى العالم الآخر‏;;;;;;;;;;;من الصعب أن تقرأ كتابا لكاتب انتحر دون أن تبحث به ‏عن كل الاشارات التي قد تدل على أنه سيفعلها قريبارغم أن ذلك يبدو طفوليا وساذجالا يمكنك أن تفصل بين الرواية وسيلفيا‏لا يمكنك تقييمها تقييما أدبيا محايدا ‏فهي شهقات سيلفيا الأخيرة قبل اقدامها على الانتحار;;;;;;;;;;;;;;;;‏-أتعرفين ما هي القصيدة يا إستر؟‏-لا ، ما القصيدة؟‏-إنها شيء من الغبارــــــــــــــــــالناقوس الزجاجيهذا العالم المشوه الذي ينتج عن مرض الادراك الحسي الفصاميبأعراضه المدمرةبغلافه الزجاجي الذي يحرق ويمزق ويميت‏أن تموت الأبجدية أمام شاعرةفتستحيل الحروف طلاسمًا ‏وكل ما حولها يبدو خطرا وغير حقيقيفهل لك أن تتخيل أن تتهاوى الأبجدية أمام شاعرة فلا تستطيع الامساك بها؟بل تخرج لها لسانها في تحد وسخرية بينما ترقد هي تتعاطى صدمات الكهرباء ومرارة الخوف؟؟هكذا حاولت سيلفيا تصوير عالمها والناس فيه مثلما رأته في العدسة المشوهة للناقوس الزجاجي -على حد قولها;;;;;;;;;;;;;;;;كل شيء يبدو أكثر حدة مع أوجاعك النفسيةتغدو أعصابك عاريةكل تفاعل يمر بك يتشوه بداخلككل مشكلة حياتية تغدو لغزاً فلسفيًا ولعنة من السماءوطبيعة إستر التي تتشقق –على حد قول سيلفيا تحت الضغط ‏حتى تبدو وجهة نظرها المنحرفة عن العالم المحيط بها هي الطريقة التي تنظر بها للأشياءويصير الانهيار العصبي وجلسات الكهرباء وقتا شديد السواد كما جحيم العقل الانسانيهي نفسها التي لسيلفياهي نفسها سيلفيا في وقت ما من حياتها‏-لاحظ حتى أن الأسماء سيلفيا ، إستر ‏ثم إيلين الشخصية التي تتخيلها إستر في روايتهاكلهن تتطابق حروف أسمائهن في الإنجليزيةكلهن سيلفياتقع إستر –بطلة روايتنا فريسة لمرض يحيط دماغها المسكين بشرائح زجاجية ‏تصبحٍ كل ذكرياتها المصهورة بألف لون وطعم ورائحة هي منظرها الطبيعي ‏وليست الألوان المشبعة بها الطبيعة الخضراء التي قد تبدو لنظرها سخيفة وفي كل مرة طريقة جديدة وفشل في اتقانها حتى كانت اللحظة التي شقت فيها رسغيها واختبأت لتموت في قبو المنزل;;;;;;;;;;;;;;;;لا شيء يوطّد عرى صداقتك مع شخص آخر أكثر من التقيؤ في حضورهــــــــــــــــــوكانت سيلفيا بخفة دم غريبة تتحدث عن أفكارها عن الانتحار وعما قد يعوقها عنه فلا تملك إلا أن تقع في حبهاكأن تقطع شرايينها في ماء دافئ فيكون الماء أكثر برودة مما ينبغي مثلا‏‎:Dلسيلفيا عالمها الرائع الخاص بها وحدهاوستكتشفه بعمق مع قصائدها المذهلةأكره الأفلام الملونة حيث يبدو كل شخص وكأنه مضطر لارتداء أزياء رهيبة في كل مشهد جديدوالوقوف في الجوار كمنشر الغسيلــــــــــــــــــ;;;;;;;;;;;;;;;;قرب النهاية قال بدي لإستر ببساطة :‏‏ أتساءل من ستتزوجين الآن يا إستر وقد كنتِ...هنا –يقصد المصحةوعندما تشابك قدري سيلفيا وتيد ‏لم تكن تعلم أنه بشهوته لمطاردة النساء واتخاذ عشيقات ‏قد سطر الحرف الأخير في حلم سعادتها ‏‏ الذي انتهى سريعا كشهاب في حياتها القصيرة البائسة‏كما تشابهت الجملة التي قالها بدي لإستر"هل هناك شيء في يحيل النساء مجنونات؟"‏بحياة تيد نفسه بطريقة مثيرة للاستغرابفقد انتحرت زوجته ثم عشيقته كلتاهما بالغاز‏" فهل هناك شيئاً في تيد يجعل النساء تقدمن على الانتحار وبالغاز تحديدا؟؟!!"‏دعنا نحاول الجواب هنارسائل عيد الميلاد..ديوان تيد هيوز إلى سيلفيا بلاث;;;;;;;;;;;;;;;;‏"كان علي أن أكتب لأتحرر من الماضي"‏هل استرجعت سيلفيا الماضي وغاصت فيه مجددا؟ ‏هل تحولت تجربة الكتابة إلى استعادة الوجع كله بدلا من أن تكون طريقة شافية ناجحة؟ألم تستطع اغلاق صفحة الماضي وتتطلع إلى حياة أكثر استقرارا؟؟يبدو أنها أجابتنا عن هذا السؤال‏.......‏هامش#‏الأخطاء في اللترجمة لا تغتفر ‏أحببت أن أمر على الترجمة كي أنقل منها بعض السطور للاقتباسات هنا‏ فوجدتني مندهشة من الأخطاء الغريبة ‏واللامبالاة التي صيغت بها الروايةكما لفت نظري هذه الطريقة الغبية في وضع أقواس للكلمات التوضيحية الزائدة‏ التي لم ترد في الرواية وكتابة كل اسم ورد فيها بعد العربية ‏وأصبحت بعض الصفحات ممتلئة بأسماء انجليزية بشكل مشوه وغبي ‏وكأنني أقرأ كتابا علميا كان ضروريا فيه المصطلحات‏!!

أكثر الكتب التي أحب الكتابة عنها هي تلك الكتب التي تؤثر بي بشكل خاص .. لم أعرف سيلفيا بلاث إلا منذ سنوات قليلة من كتاب جمانة حداد عن الشعراء الذين قضوا نحبهم بالإنتحار .. شاعرية بلاث وإرتباطها بهيوز وطريقة موتها بوضع رأسها في فرن الغاز عوامل ساهمت في شهرتها وتأتي هذه الرواية التي تحكي قصتها لتؤكد إبداع سيلفيا إلى جانب جنونها ..استير فتاة متدربة في إحدى مجلات الموضة متفوقة تبدو كأن المستقبل يفتح أذرعه بإتجاهها تحضر حفلات ، تشارك في الحياة ، لكنها فجأة تبدأ بالقيام بتصرفات غريبة دون سبب واضح تنحدر شيئا فشيئا بسبب اضطرابها العقلي حتى تصل إلى الجنون شاعرية بلاث وكل لحظاتها الجنونية سكبتها على الورق لذلك تتميز هذه الرواية إنها تأخذك لذلك العالم الجنوني من الداخل ، هذا العالم الغامض الساخر والذي تبدو فيه كل الأشياء مكشرة عن أنيابها ، العالم الذي أخل بحياة سيلفيا وانتصر على شاعريتها وقتل حيويتها ودفعها للإنتحار مرات عديدة حتى نجحت أخيرا !كانت الصخرة الرمادية تسخر مني وأنا طافية بسهولة كقارب نجاة ..كنتُ أعرف نفسي حين أهُزم ..لا تبدو هذه الرواية سوى سيرة ذاتية وإنسانية للشاعرة الأمريكية سيلفيا بلاث .. وهي إنعكاس لما طرأ عليها من تغيرات على طبيعتها وعلاقتها بالحياة والأشخاص بنظرة سوداوية نتيجة لإصابتها بمرض عصابي ..قامت بلاث بتغيير الأسماء وبعض الأحداث حافظا على مشاعر أقربائها .. وقدنشرت الرواية في حياتها باسم مستعار ثم أعيد نشرها بعد وفاتها ..( أن أيّ أحد بنصف عين سيلاحظ أن لاعقل في رأسي )كان الهم الذي يشغل بلاث هو الكتابة ... وبدا عجز استير عن اختيار طريق واحد يوصلها لهدفها أبان وقوعها تحت سطوة تلك النوبات سببا رئيسيا في مراجعتها للأطباء والمصحات النفسية فهي مرة تريد أن تتعلم الألمانية ومرة أخرى تريد أن تصنع الخزف ومرة تريد أن تكمل دراستها الجامعية إلخ كما تقول استير الأفكار تزدحم في راسها وتقفز كعائلة من الأرانب ..إلا أن هذه العائلة كانت مصابة بالشلل فاستير لا تفعل شيئا إنها تقف مليئة بالحيرة من الأمور اللافتة في هذه الرواية قضية العفة والتي كانت توصي بها والدة بلاث ابنتها .أن تحتفظ بعفتها لزوجها بل إنها كانت ترسل لها مقالات تذكيرية عن الموضوع لذلك عندما أحبت استير بودي كانت تعتقد أن موضوع العفة سيكون بالمقابل متوفرا عند رجلها المختار لذلك أصيبت بالصدمة عندما اعترف لها بودي بكل بساطة إن حياته لم تخلو من علاقات .. لذلك تحولت صورة الوسيم طالب الطب المثالي إلى شخص منافق .. لذلك اقترن اسمه طوال صفحات الرواية بالمنافق وهنا ظهرت بلاث بقمة براءتها وعفويتها حين تصورت أن الأمر سيكون متبادلا بين حبيبين ..تجمع الرواية بين تعقيد الشخصية وبين البساطة والشفافية وتتميز بالرشاقة في التعبير كون الكاتبة شاعرة بدت كلماتها حية صادقة وإن كانت الشخصية ذات جوانب معتمة وأنانية لامبالية في كثير من الأحيان بمشاعر الآخرين .. لاحظوا اضطراب الشخصية إلى أي حد وصل : أزعجني هذا الصوت الأقرب إلى صوت الحنزير ..ثم خطر ببالي أن الطريقة الوحيدة لوقف هذه الضوضاء هي أن أمسك العصب والعضلة معا حتى تقع أمي هامدة بين يدي ّ ! استير تنظر للأشياء بنظرة مختلفة تفسرها بطريقة أكثر إختلافا .. تلتقي بالغرباء تقيم علاقات من باب الفضول أحكامها تميل للتطرف للإشمئزاز وللإزدراء إلا إنها حملت شيئا ساحرا هو تلك الدهشة الطفولية خفة الدم وتقلّب المزاج والذي أظن أنه ربما تقاطعت فيه مع شخصية هولدن بطل رواية الحارس في حقل الشوفان لسالينجر إضافة للطبيعة المتمردة وحالة الضياع التي كانت تعيشها استير بينما ما ترغب به ومالا تستطيع القيام به بسبب وقوعها أسيرة ناقوسها الزجاجي والذي حكم عليها بحالة من الإكتئاب أدت في مرات عديدة لمحاولات الإنتحار ثم محاولات إنقاذها وبلاشك تجاربها الرهيبة مع الصدمات الكهربائية ثم دخولها مصحة الأمراض النفسية .. حين أزفت الساعة بدا جلد رسغي شديد البياض ، بلا حول ولا قوة فلم أتمكن من فعل ذلك ..كما لو أن الذي رغبتُ في قتله لم يكن في ذلك الجلد أو في الشريان الأزرق الرفيع الذي ينبض تحت إبهامي ..بل في مكان أعمقأكثر سرية .. ويصعب الوصول إليه ..يلزمني القيام بحركتين الرسغ الأول ثم الآخر ثلاث حركات لو أخذنا بالحسبان نقل موسى الحلاقة من يد إلى أخرى ثم سأنزل للحوض وأتمدد هناك ..من أكثر الأشياء المأساوية في هذا النص حديث سيلفيا عن الوسائل المثلى للإنتحار دون ألم دون قسوة لكنها اختارت لموتها إحدى أكثر الطرق بشاعة ..من داخل ناقوسها الزجاجي تأتي بلاث متوحدة مع ألمها الخاص مع جنونها عارية تماما من كل زيف ..

What do You think about The Bell Jar (2006)?

There are many who have read The Bell Jar and absolutely loved it. I am gladly considering myself one of them. I was a little caught of guard when I read a few reviews of The Bell Jar comparing it to The Catcher in the Rye stating how it's the female version of it. I liked Catcher but I know there are many people who didn't and upon hearing that may be similar to Catcher not have the desire to read it. I assure you, The Bell Jar is a book all on it's own and should not be compared to any other book... even as a compliment.When I first started reading the book I was a little put off, feeling it was an extremely pretensious novel. Her descriptions were crisp and precise, often using words that one rarely hears spoken or even read. I went into the novel knowing that Plath was a poet and felt that at first the book was just another form of her poetry and her showing off her writing abilities. But that only remained within the first two pages, because after that I became absorbed. The writing that I was a little sketchy about at first helped me visualize the setting and get to know the characters. And though Plath never really described many characters as to their personality, I began to feel I knew them all intimately.Strangely enough, if you remember in my last review, what bothered me most about The Good Earth did not bother me in The Bell Jar. Because the Esther, the character we are following, is slowly descending into madness, time no longer matters. There are a few times I was confused about the timeline, but it did not upset me. The book really spoke to me because of my own personal experiences with depression and suicide. It spoke to me as a woman and my views on sex and the confusion I'm sure most other girls out there face. It's amazing that this book was written and published over 30 years ago, really, when a new woman was coming out into the world. I have a feeling that this book helped women realize that they're not alone, and brought things to light that most people have commonly shoved aside; women and men. But what else is amazing is how relevant these topics still are today. Specifically with suicide, and specifically about the virtue and pureness of women compared to men.So I guess that is why The Bell Jar is often compared to The Catcher in the Rye, with it's discussions and writings of often controversial titles. Setting off a new generation of writers, styles, and people. Another book also came to mind as I was reading, and that was The Perks of Being a Wallflower. There are moments when I could make a few direct comparisons between the two. With Esther slowly seperating herself from socialization and sinking deeper into her own thoughts and depression. Analyzing things that go on around her and her surroundings. Very reminscent of Perks.If you feel you're suffering from depression, madness, confusion about topics pertaining to society and sex, or just looking for a good read, The Bell Jar is definetly the book for you. I also advise, if you're seriously suffering from depression, to get help for yourself. There is no shame in it, and getting help is better than ending your life. Even if you need to go on medication, DO NOT feel ashamed, especially if it's going to help you even more.
—Sammy

The Bell Jar left me very uneasy. I feel like going to sleep for a month, yet I am completely amazed. I didn't realize how much of it was based on Sylvia Plath own life until after reading up on her afterwards. I think that’s why I liked it so much; it was just so real. I found myself relating to so much of it - not so much the psychotic problems Esther dealt with, but definitely the whole feeling down and “trapped under a bell jar” thing.While dated, the transition into young-adult life is modern and timeless. The stresses to perform well in school, to maintain social protocol (dating, marriage), and sexual exploration are ever present today. Plath transcribes the nuances in brilliant fidelity. Not only does the main character struggle with society's sexist double standards, she is also striving to find her place in the world, establish a career, carve out an identity for herself. “I saw my life branching out before me like the green fig tree in the story. From the tip of every branch, like a fat purple fig, a wonderful future beckoned and winked. One fig was a husband and a happy home and children, and another fig was a famous poet and another fig was a brilliant professor, and another fig was Ee Gee, the amazing editor, and another fig was Europe and Africa and South America, and another fig was Constantin and Socrates and Attila and a pack of other lovers with queer names and offbeat professions, and another fig was an Olympic lady crew champion, and beyond and above these figs were many more figs I couldn’t quite make out. I saw myself sitting in the crotch of this fig tree, starving to death, just because I couldn’t make up my mind which of the figs I would choose. I wanted each and every one of them, but choosing one meant losing all the rest, and, as I sat there, unable to decide, the figs began to wrinkle and go black, and, one by one, they plopped to the ground at my feet.”“When they asked me what I wanted to be I said I didn’t know.“Oh, sure you know,” the photographer said.“She wants,” said Jay Cee wittily, “to be everything.”“So I began to think maybe it was true that when you were married and had children it was like being brainwashed, and afterward you went about numb as a slave in some. private, totalitarian state.”“The trouble was, I hated the idea of serving men in any way. I wanted to dictate my own thrilling letters.”This book is also well known for focusing on depression. Plath makes you understand the illness completely through Esther's eyes, to the point that that it's difficult to determine what is actually wrong with her. Anyone who has never suffered from depression or any great life-changing event may not get the point. They cannot fathom the meaning because they have no frame of reference. The point is that when you're in the throes of depression, no fortune, trip around the world, award, love, gorgeous weather, or satisfying work looks remotely bright. Life looks black, hopeless, and utterly without meaning. “I felt very still and very empty, the way the eye of a tornado must feel, moving dully along in the middle of the surrounding hullabaloo.”“How did I know that someday— at college, in Europe, somewhere, anywhere— the bell jar, with its stifling distortions, wouldn’t descend again?”To dismiss Sylvia Plath's book as worthless because it doesn't have a plot is really an unfair criticism. It's not the most engaging or exciting book I've ever read, I'll admit that. Actually, some parts of the book were a little boring. The repeated suicide attempts and the monotony of life in the asylums are not particularly gripping, but I understand their necessity to the story. I also wasn't a fan of those long descriptive passages that I didn't feel added to the story.In the end, The Bell Jar is a remarkable work - not merely just important, but also a good read. If you haven't read it yet, you should. “I would rather have anything wrong with my body than something wrong with my head.”“If you expect nothing from anybody, you’re never disappointed.” “I also hate people to ask cheerfully how you are when they know you're feeling like hell and expect you to say 'Fine.'”“My mother said the cure for thinking too much about yourself was helping somebody who was worse off than you.”
—Desislava

On February 11, 1963, Sylvia Plath turned on the gas and stuck her head in an oven. This information is oddly missing from the back cover of The Bell Jar, which gives only her date of death, as though she'd gone quietly at the end of a long, untroubled life. I found this omission glaring, because Plath's death haunts every page of this beautifully written semi-autobiographical story of a woman going insane. Indeed, there were times I felt her sitting on my shoulder as a ghostly angel. The Bell Jar starts in New York City, "the summer they electrocuted the Rosenbergs." The narrator, Esther Greenwood, has a prestigious internship with a fashion magazine. The book starts as she breezily recounts this time, and its hard not to conjure up an image of The Devil Wears Prada: beautiful young woman on the make, martini in one hand, a pashmina shawl in the other, propped up on tall stilleto heels. As the book moves forward, the reader is introduced to a quirky, self-deprecating young woman. The farther into the story, the quirkiness turns to something darker. The power in this book is the fact that Esther, narrating in the first-person, never comes out and says, "then I went crazy." Indeed, except for a brief reference Esther makes to her future as a sane, married woman (if only...), events unfold in real time, with Esther as unsure about her present and future as the reader. The mid-section of this book is Esther's scrupulously detailed breakdown: a succession of doctors; a mother who doesn't understand and wants her to snap out of it; life in an asylum; electro-shock therapy; insulin therapy; a "Negro" nurse's aid who feeds her two types of beans. Plath is blisteringly honest. She details the loss of her virginity with candor that is surprising even today, not to mention the date when it was first published. The book carries a lot of reverberations. It is poignant, honest, unflinching. It also clings to a shred of hope. Of course, the reader knows that there was no hope, and in the end, the demons won. I would suggest this book, and highly; I would not suggest reading it on Christmas Eve, as I inexplicably chose to do.
—Matt

Write Review

(Review will shown on site after approval)

Read books by author Sylvia Plath

Read books in category Fiction