A poignant moral dilemma that anyone in their life faces. Maybe not to this exactness, but certainly in a more synonymous like. It makes one ponder their very soul, should they be in similar plight, and brings one face to face with a question that demands answer. When fate rests upon your hands, and the decision is one that only you can make, will you follow the course that is morally right? Or do you let your carnal nature guide? إنها من القصص التي تطرح عليك سؤال ما، وأنت ستجيب أمام نفسك بصدق لترى كيف تفكر وماذا ستختارإنها من القصص الذكية التي ستضعك في حيرة فأنت من سيقرر نهايتها.. ولكن الأمر ليس بهذه السهولة فربما ستعجز عن الإجابة عن هذا السؤال الصعبأيهما ستختار.. النمر المفترس أم الفتاة الحسناء؟خياران أحلاهما مرّلو طلب منك أن تختار مصير الشخص الذي تحبه ، الشخص الوحيد الذي أحببته من كل قلبك وتمنيت أن تكون معه، لكن لسبب ما قدّر عليكما الفراق ولكن أنت من سيقرر كيف ستكون النهاية.. إما بموت هذا الشخص الذي تحبه أمام عينيك أو أن يتزوج شخصاً آخر.. والقرار بيدك أنت مصيره يقف خلف أحد الأبواب وأنت فقط تعرف ماذا يوجد خلف البابين، وأنت من ستدله أي باب سيختار.. الباب الذي يقف خلفه النمر أم الباب الذي يقف خلفه شريكه الجديد؟فماذا ستختار؟أنت ستخسره في الحالتين فهل ستتمنى له السعادة والسلامة حتى لو لم يكن معك؟ أم أنك ستفكر بأنانية ولن تستطيع تحمل نار الغيرة وستفضل موته مرة واحدة على أن تموت أنت في كل مرة تتذكره فيها وتراه مع غيرك، أو لربما سيعيش كلاكما بتعاسة بقية حياته بعيداً عن الآخر؟أعتقد أنك غالباً ستشعر بالندم في الحالتين :)بالنسبة لي سأختار الفتاة الحسناء، حتى مع صعوبة هذا القرار ولكن بالتأكيد قلبي لن يطاوعني أن أختار النمر، فمن يحب بصدق يتمنى السعادة والسلامة لمحبوبه حتى لو لم يكن معه، كما أنه لن يسامح نفسه أبداً لو تسبب في أذية من يحب حسناً.. أعتقد أن هذا الكلام غير صحيح وهذا كله "حكي جرايد" فعلى أرض الواقع لا يوجد شيء اسمه "حب"، لذلك عزيزتي الفتاة إن واجهك موقف كهذا توكلي على الله واختاري باب النمر دون تردد
What do You think about The Lady Or The Tiger (2000)?
A ambiguous story that I will probably never know the end of.
—aaron