Share for friends:

Read The Prince (2003)

The Prince (2003)

Online Book

Author
Genre
Rating
3.75 of 5 Votes: 2
Your rating
ISBN
0937832383 (ISBN13: 9780937832387)
Language
English
Publisher
dante university of america press

The Prince (2003) - Plot & Excerpts

قد ملأت شهرة هذا الكتاب السمع والبصر ...حتى باتت قراءته واجبه ...نجحت بفضل الله سبحانه اولا ...ثم صديق عزيز في الحصول ع نسخة جديدة عن دار الكرنك محققه بواسطة إيهاب كمال محمد ...في البداية لقد استفدت من كلام المحقق أكثر بكثير من الكتاب ذاته ...فمقدمه الكتاب غنية جدا ...ولا يمكن الاستيعاض عنها بمحتوى الكتاب ...ثم ان إضافاته في نهاية الكتاب جعلت من الكتاب بحث علمي متكامل عن السياسه قبل وبعد (مكيافيلي ) و العلاقة بين ابن تيميه (المفترى عليه من أتباعه) ومكيافيلي .سأضع المنقول من الكتاب بين علامتي تنصيص "" "" وما لم يوضع بين علامتي التنصيص فهو لي (مسؤوله عنه بالكامل) ....مكيافيلي المولود في فلورنسا في القرن الخامس عشر لميلاد المسيح ...والذي أسس مدرسة سميت بمدرسة (فن الخداع والغش)و أرسى قواعد (النظريه النفعيه)...والقائل أن ""الغايه تبرر الوسيله "" هو صاحب هذا الكتاب ...الذي شاءت الاقدار ان يولد في مرحله مفصليه في تاريخ فلورنسا فيشهد سقوط الملكيه و اقامة الجمهوريه وعودة الملكية مره أخرى ..الى جانب تقلب شأنه في كل مرحله منها مما دفعه للنظر في احوال الامراء والحكام وأخرج لنا هذا الكتاب الذي يعد دليل الحاكم الذكي للابقاء على عرشه ...إن أراد كان من أوائل المبشرين بتفكير سياسي خالص يتجاوز الفكر الديني و السلطة الباباويه السائده في هذا العصر ..وكان هو البوابه التي ولج منها جاك روسو ...فولتير ...جون لوك..و منتسيكو ليرسو قواعد الليبراليه وليُعتبر هو ابو التنوريين السياسيين ...كتاب الأمير يعد الكتاب الاول في مجاله(حسب كلام المحقق) الذي يجمع بين السوسيولوجيا السياسيه و السيكولوجيا السياسيه ...كعلوم استحدثت بعد ذلك وأصبحت أسس دراسة العلوم السياسيه ...واول كتاب يضع تعريف علمي حقيقي للسياسيه ""المعرفه الوصفيه التحليليه والتبصيريه للدولة وللظواهر المتعلقه بها""ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــبُهِرَ موسوليني بهذا الكاتب وقدم عنه أطروحته للدكتوراه وركز فيها على ...1-فهم مكيافيلي لطبيعة البشر2-موقفه من الملكيه3-علاقة الفكر بالقوة والطبيعة الانسانيه ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرُبما الدارس او القارئ لمكيافيلي يلاحظ قدرته الاستشرافيه العظيمة وفهمه الرهيب لطبيعة النفس البشريه ولكن يؤخذ عليه إنه لا يأخذ في الحسبان المشاعر النبيله المتوطنه في قلوب البشر ولا يتوقع الخير أبداً ...من بشري !ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــيقع كتاب الامير في ثمان فصول ...اولهم يتحدث عن الحكومات وانواعها : وكما يبدو من العنوان فقد لخص انواع الحكومات في جمهوريه وملكيه وقسم الملكيه ل وراثيه و حديثة النشأة ...ثم عاد وقسم حديثة النشأة لجديدة بالكامل و اخرى أضيفت الى أمارة ...وسيسير باقي الكتاب حسب تلك التقسيمه في ثلاث خطوط متوازيه (كيف تغدو أميراً,كيف تحافظ على أمارتك من الاعداء الخارجيين,كيف تحافظ على عرشك) فيرى مكيافيلي انك إذا كنت أميراً من هؤلاء الذين وثبوا ع العروش حديثا بفعل ثورة شعبيه فعليك ان تدرك ان بلد كهذه من الصعوبة بمكان أحتلالها ...كما ان خلعك عن عرشك يسير لأن الشعب ذو رأي وبأس ...ولكن إذا راقك الاحتفاظ بالعرش فعليك ان تكسب حب الناس ...او ان تجعلهم يهابوك ...""الناس في عمومهم يحبون تبعا لأهوائهم و إرادتهم و يخافون وفقا لأهواء الاخريين ...والامير العاقل اللبيب هو الذي يعتمد على ما يقع تحت سلطانه لا تحت سلطان الآخريين وسطوتهم وكل ما يملكه ان يتحاشى و يتجنب كراهية رعاياه له وبغضهم لشخصه""أما إذا كنت أمير على دولة مُحتله (قمت انت ومن معك بأحتلالها) فهناك عدة سينريوهات ..أما ان تكون قد قمت باحتلال البلده بعد ان كره الشعب حاكمه وهنا يمكنك أرساء قواعد ملكك ويمكنك ان تولي الاقليات من اهل هذه الدولة زمام الامور.او تكون قمت باحتلالها بمساعدة أكابرها ...الحصول على دولة كهذه سهل لكن السيطرة عليها صعب للغايه لأن القوة ممزقه بين جهات عدة عليك ارضاءها جميعا ...هنا عليك ان تقييم في هذه الدولة ليستتب لك الامر ...ويرى مكيافيلي ان أكبر ضمان للحيلولة دون احتلال بلد ما هو اعطاء اهلها هامش من الحريه ...فأن الشعوب الحره تهب للدفاع عن حريتها وتزداد المعركة ضراوة كلما زاد هامش الحريه ...بينما تحتاج الشعوب الخانعه لوقت طويل حتى تكافح وجود المحتل .وهنا يعطي مكيافيلي نصيحه عظيمه لأي مُحتل ...""عليك ان ترتكب فظائع مرة واحده ثم يتوقف ليبعث الطمأنينه في نفوس الشعب "" بمعنى ان البطش شديد وجماعي ولمرة واحده حتى لا يفقد هيبته ورهبته في النفوس بينما النفع والرخاء بالقطاره...حتى يزيد من امتنان الرعيه له .في رأي مكيافيلي ان بعض الحكام ورث السلطة لكن اولئك الذين حصلوا عليها دون ان يجري في عروقهم دم ملكي يتمتعون قطعا بمواهب عظيمه و ظروف أذكت قدراتهم الى جانب المكر والخسه أحيانا ...!يلاحظ في فكر ميكافيلي تبنيه للسيادة و السلطة المطلقة ...قد لايكون الكتاب هو الافضل ...لكن قراءته واجبه كتراث فكري

.‎‫"‬الدين ضروري للحكومات ، لا من أجل الفضيلة، ولكن لغرض السيطرة علي الناس ‫."‬‎كتاب الأمير ‫…كتاب ‬الفقه السياسي ، عرض ميكافيلي في الكتاب أنواع الغدر والكيد ‫، ‬وماهي أفضل الطرق للحاكم ليحكم الناس ‫.‬ ‎الشئ الغريب انه يطلق علي ميكافيلي هذا المفكر وسياسي العبقري بأنه بيضة من بيضات إبليس ‫..!! وتم وصفه أيضا بأنه ظل الشيطان علي الأرض …وحتي ‬القراء يشتمونه ظنا أنه سبب في تعليم الحكام والملوك سحر السلطة ‫..‬؟‫!‬.‎الكثير يردد المقولة ‫"‬الشيطان‫"‬ الغاية تبرر الوسيلة ..‬جميل ‫..‬ألم يقل أحد أهم أركان السلف‫"‬الصالح‫"‬معاوية بن ابي سفيان قبله بمئات السنين ‫….:‬إنا لانصل إلي الحق إلا بالخوض في كثير من الباطل ‫"‬ ..t•t .‎t•tمن منهم الشيطان ‫..‬؟ إلا لو أبناء الشيطان هلبا ‫.!‬..‎يقول هوجو"إن ميكافيلي لم يكن شريرا ولا إبليسا ، إنما كان يمثل الواقع القرن السادس عشر ليس الإيطالي فحسب بل حتي الأوروبي الذي انقلب في التاسع عشر " ‎سمعت حمد تركي مرة في لقاء ما يقول:كل السياسين يلعنون ميكافيلي في العلن ويطبقون أقواله في السر ..لكن عذرا ياتركي ليس السياسين فقط بل كل البشر …يدعُون الإيمان والإنسانية وعند نقطة القوة يصبحون أبناء ابليس نفسه ‫.‬ ‫"‬مع انه اني ضد مساواة البشر والشيطان ‫..‬الشيطان أشرف ‫."‬‎هناك قاعدة كونية ، ليس الكل البشر سواسية ، من يريد الإنتصار فليفعل مثل النبي محمد ‫"‬القوة والسيف هي الحل‫"‬ يقول ميكافيلي ‫"‬ حتي الأنبياء المسلحون انتصروا، بينما لم ينتصر الأنبياء العُزل ‫."‬‎قيل أن ابن ظفر الصقلي وهو مستشار لملك صقلية ،ألف كتاباً اسمه‫"‬سلوان المطاع في عدوان الأتباع ‫"‬ وأهداه إلي الأمير‫"‬ابن حمود‫"‬ ‎وقيل انه الكتاب هذا وجد قبل وجود ميكافيلي قبل ٤ قرون ،،وهذا دليل مُحتمل أن ميكافيلي لم يقم إلا بتجميع أفكار وخبث البشر الصالح والطالح وتجميعهم في كتاب جيد ‫."فقه السلطة"‬‎قرأت الكتاب بشكل سطحي لأنه لستُ حاكم حاليا ليُصبح "الامير" كتابي المفضل ، اذا كنت مكان موسيليني لفعلت مثله وكانت اطروحتي السياسية عن كتاب الآمير .‎من الجَّلي أنه صار جدل كبير عن "الميكافيلية " كمذهب وكتاب والخ ..حتي وصفه الفيلسوف الحائز علي جائزة نوبل "بيرتراند رسل" بأن الكتاب مجرد "كتيب لرجال العصابات" ، وكتب الكاردينال "رينالد بول" الأسق الإنجليزي ، في عام 1539 أن الأمير "كُتب بيد الشيطان" ، والعديد من الأقوال حسب العصر وحسب المصلحة الشخصية لشخص .‎والمضحك انه اخر ماقاله السياسي ميكافيلي قبل موته :"سأذهب للجحيم ،حيث أتمتع بصحبة الباباوات وملوك أوروبا"‎وأخير سئُل الكاتب "جاريد دايموند" عن أي كتاب يقترح علي رئيس "أوباما" قرائته إذا استطاع ، كان جوابه "الأمير" لنيكولو ميكافيلي الذي كُتب منذ ٥٠٠ عام .‎تفسيره كان "أن ميكافيلي عادة مايوصف بآنه الساخر الغير اخلاقي الذي اعتقد افتراضيا ان الغاية تبرر الوسيلة"، لكنه في الواقع ،"هو واقعي ذو رؤية شفافة والذي فهم حدود واستعمالات القوة"..

What do You think about The Prince (2003)?

نيقولا ميكافيلليأحب البدء بإلقاء الضوء على هذا الرجلنيقولا ميكافيللييرى البعض -أقصد الكل (: - أن ميكافيلليعلى جانب كبير من النذالة والدهاء والشرلكن لا يعرف البعض أنه كان رجلًا طيبًاوكان حساسًا جدًاويُسهل إحراجهصديقه ليوناردو دافنشى شهد له بذلكويحكى عنه أنه قدم مرة للقائد (بارتومليو كاربانيكا) وبعض زملائه من الضباطوطفق يشرح لهم من كتابه فى الحرب كيف تنظم الكتائبوكان شرحه فصيحًا لدرجة اشتياقهم لرؤية الكتيبة المنظمةولكنهم قضوا 3 ساعات تحت الشمسولم يستطع نيقولا أن ينظم الجنود يعد محاولات لم تبوء إلا بالفشلوهنا تقدم بارتولميو الذى لم يقرأ كتابًا حربيًا قطوصف الكتيبة على النظام المطلوب فى لمح البصرفالتطبيق شىء والنظرى شىء آخروهذا الكتاب الذى يسمى إنجيل الطغاة والمستبدينكثيرون منهم لم يقرأوه قطفالشر واحد والخبث والخديعة واحدة ولا تحتاج لمعلموإن كان هذا الكتاب مفيدًافهو مفيد لنا نحن القراءفقط لنعرف كيف تدور الحياة من حولناولا نصبح كذلك الشعب الذى تعامل معه نيقولاسهل نيل إرضائه وسهل كسب مودتهوأخيرًا فإن كتاب الأمير لم يكن من نسج خيالبل هو ترجمة ماضى وواقع وحاضرومادام فى الأرض مستبد طاغىفلابد من قراءة هذا الكتاب
—حماس

That single statement boys and girls is the crux at the heart of the matter resting at the bottom-line of Niccolo Machiavelli’s world-changing classic on the defining use of realpolitik in governance and foreign policy. Despite popular perception, Machiavelli, whose name has often been used as a synonym for political ASSHATery, was not arguing that it’s better to be immoral, cruel and evil than to be moral, just and good. Rather, Machiavelli was demonstrating, through reasoned analysis based on numerous historical examples, that the most effective way to govern a population is through decision-making based on the current situation without muddying up the waters with considerations of morality. Holy snickerdoodles that's amoral!! Uh...yes, by definition it is. However, Machiavelli, in his famous use of end justifying means, supports the rightness of his position by citing numerous examples of “princes” who, in acting "all just and proper like” in relation to their neighbors and subjects, led their people right into the waiting arms of bondage and slaughter at the hands of those who were less vituous in their thinking. Should such murdered and subjugated populations thank the princes for their unwaivering morality? Machiavelli says HELLS NO. He argues that the Prince’s #1 priority is to safeguard his holdings and maintain stability within his borders. Allowing other considerations to affect such judgements will only provide an advantage to third parties who will exploit it. In the end, Machiavelli argues, fewer lives will be lost and less suffering incurred by the Prince who can govern EFFECTIVELY. Not necessarily warm and fuzzy Sesame Street thinking, but there is some serious power to the reasoning. I wish we lived in a world in which that was not the case. I wish Machiavelli’s insights were not needed and that we lived in a world where loftier morals could carry the day. However, until we do, Machiavelli’s words provide much ringing truth and thought food. PLOT SYNOPSISI don’t want to sound like a book report so let me just summarize briefly how the book is laid out.Machiavelli wrote The Prince for Lorenzo de Medici, whose family ruled Florence at the time, as basically a job application. He wanted to get in good with the de Medici family secure a place at their court. The book, while jumping around a bit, can be divided into 3 or 4 sections, the last really being a summarizing “call to arms” to the Italian people that they need a wise prince to lead them back to the greatness of the Roman Empire. Discounting the rah rah speech at the end, the other 3 sections deal with (1) the kinds of principalities and how they are acquired; (2) the proper organization of the military and the best kind of solider to comprise it; and (3) the internal make up of a princes court (i.e., associates and subordinates). Section 1 is interesting and fun to read, but basically worthless for anything other than historical perspective. Machiavelli discusses territories won be conquest, inheritance or luck and talks about the various characteristics of each. While not exactly "awe-inspiring" in its perception, the narrative itself is interesting and Machiavelli’s “voice” is engaging. Section 2 can be summarized as follows: Mercenaries well and truly SUCK and should not be used under any circumstances because their suckage will end up squandering your resources and giving squat in return. Therefore, the wise Prince keeps a standing army sufficient to protect the country’s interests. Section 3 is the real meat of the work and contains the bulk of the advice that garnered Niccolo his much deserved reputation for suggesting the propriety of abandoning morality in governance. He speaks of the need of the Prince to be able to deceive and act against the "five" virtues of the righteous man when necessary for the betterment of his state and his people. Therefore it is unnecessary for a prince to have all the good qualities I have enumerated, but it is very necessary to appear to have them. And I shall dare to say this also, that to have them and always to observe them is injurious, and that to appear to have them is useful; to appear merciful, faithful, humane, religious, upright, and to be so, but with a mind so framed that should you require not to be so, you may be able and know how to change to the opposite.The promise given was a necessity of the past: the word broken is a necessity of the present. Machiavelli discusses numerous examples of sovereigns who either benefitted from following such advice or, conversely, who suffered calamity for adhering to a sense of virtue. THOUGHTSGround-breaking and brilliantly insightful, especially for its time. So much of what Machiavelli says is now an ingrained part of political thinking that it comes across as DUH when you read it. However, it was Niccolo who first put forth these concepts that have become the dogma and foundation of modern political thought. He put the “real” in realpolitk. I don’t think the contribution he made to political theory can be overstated. It was The Prince that called out the distinction between what men “say” and what they “do.” He did not invent political immorality, but he did recognize it as an effective, and at time crucial, aspect of rule. Something the famous rulers of history have always known…and practiced. In addition, I was surprised at how much fun the book was to read. Machiavelli includes dozens and dozens of brief vignettes about world history in supporting his ideas and does a great job keeping the reader engaged with colorful descriptions of past events. The book is also chalk-full of wonderful quotes that just jumped out at me as I was reading. Here are a few that I thought were intriguing: The new ruler must determine all the injuries that he will need to inflict. He must inflict them once and for all…People should either be caressed or crushed. If you do them minor damage they will get their revenge; but if you cripple them there is nothing they can do. If you need to injure someone, do it in such a way that you do not have to fear their vengeance.” In addition to post-revolutionary purges and new government administrations, the above has also become a truism for business and is why corporations do “massive layoffs” rather than a series of smaller scale terminations. Gee, thanks Niccolo. “My view is that it is desirable to be both loved and feared; but it is difficult to achieve both and, if one of them has to be lacking, it is much safer to be feared than loved.” Ah...just like the Godfather. Oh…and lest the above not make it clear, for all his amazing contributions to world-history we should not lose sight of the fact that Machiavelli, for all his astuteness, was a bit of an asshole. While his work is engaging and wonderful reading and I give him full marks for “calling it like it is,” he is still not the kind of guy you want educating your children or providing life lessons. I admire his work, but the man comes across as quite a scummy, conniving douche.You know, like a modern politician. 5.0 Stars. HIGHEST POSSIBLE RECOMMENDATION!!
—Stephen

الشكر الجزيل للصديق الكريمAhmed Orabyحيث اوصانى بقراءة هذا الكتاب الرائع :)إن كنت صاحب مبدأ... ان الحياة لا تمضى الا بالطريق المستقيم وتتجنب الطرق الملتويةتمقت المداهنة..النفاق ..والمجاملهعليك ان تُنحى كل ذلك جانباً لكى يمكنك تقييم هذا الكتاب ماكيافيلى لدية من العبقرية ما يجعلك تُقيم كتابه وفقاً لرؤيته وإن كانت تخالف مبادئكيُقال ان هذا الكتاب الأعظم قدراً والأصغر حجماً من بين كتبهوارى انه لو لم يكتب سواه لكان كافياً ليجعله اعظم مؤرخ فى العالمطوال قراءتى لكتاب الأمير ..لم أجد سوى رجلاً يملك من المكر والدهاء والذكاء الذى يجعله يرى الماضى ويعتبر به ويتنبأ بحوادث المستقبل ويضع لها كل الاحتمالات...تعجبت من النظرة المادية لدى ماكيافيلى الجامدةلم يرق قلبه لأهوال الأحداث..الدماء المسفوكة ..النفوس الزاهقة...الملوك المسلوبة ..الدول الفانيةكنت اظن انك كمخلوق لا تحيا الا بإنسانيتك قدر ما استطعتولكن هو يرى انه يمكن ان يكون نصفك حيوان ونصفك انسانولا غنى لك عن اى من الطبيعتين والا هلكتواخيراً ادركت ماذا يعنى " أن الغاية تبرر الوسيلة "...
—Heba Nouraldeen

Write Review

(Review will shown on site after approval)

Read books in category Fiction