بسم الله الرحمن الرحيماول حاجة عاوزة اقولها اني حاسة اني حاموت من السعادة اني خلصت الكتاب ده....اول مرة اسعد اني خلصت من كتاب بالشكل ده والله فرحة اللي طلع من سجنالجملة دي بتعبر تماما عن شعوري تجاه زرادشتتاني حاجة انا كنت بدأت الاول بترجمة الحج علي مصباح وفوجئت ان اول 30 صفحة من الكتاب نوع من انواع الردح للمترجم اللي قبليه اللي هو فليكيس فارس وكم غريب من الغل والحقد الدفين في مقدمة الكتاب تجاه المترجم ده بالذات وبعدين لط المترجمين العرب كلهم في الشتيمة....استغربت جدا وبامانة تقززت من علي مصباح....لما بدأت الكتاب لقيت ترجمة مصباح سيئة جدا فاستغربت اوي.....وبعدين اصدقائي في الجودريدز ربنا يكرمهم نصحوني بترجمة فيلكس...فتحتها وقرات المقدمة وقرات اول جزء من الكتاب وعجبتني الترجمة جدا....وعجبني شخص المترجم واحترامه واسلوبه.....قلت يمكن عشان كدة الحج مصباح مفروس منه مش عارفة....بس بجد ما كنش في داعي للنفسنة دي الللي خليتني انفر من الكتاب واقرا نسخة فيليكس اللي شتم فيهادلوقتي باحمد ربنا الف مرة عشان قرات نسخة فيليكستالت حاجة اللي بيحب الكتاب ده او بيحب الحج نيتشه او الحج زرادشت فياريت مايقراش الريفيو عشان مايزعلش من كلامي او يتضايق مني لاني حابهدل كل واحد فيهم دلوقتي بعد الفاصل ههههههههههرابع حاجة احب انوه ان الكتاب ده اول كتاب اقراه في حياتي واحس انه لا يصلح للقراءة...امال يصلح لايه؟ معرفش بس المهم انه لا يصلح للقراءةنبدأ الريفيو واعتذر عن لهجتي الساخرة عشان مرارتي بس:انا قريت لفلاسفه وحكماء كتير وقليل ماشوفتش خيبة الحج زرادشت وردت على حد...ماتفتكرش يا قارئ الريفيو ان موقفي من الكتاب له علاقة بالحاد الكاتب او الحج زرادشت...ابسلوتلي....موضوع إلحاده ده اقل حاجة في الكتاب ده....واقل حاجة ممكن الواحد يبصلها في ظل العته المغولي اللي استمر على مدار 320 صفحةاول حاجة زارادشت قال ان الاله مات وقابل قاتله وشوية حاجات فوق بعضها عديها ياعم دخلها من الودن دي وطلعها من الودن التانية.....المهم بقى انه في اجزاء كتيرة جدااااااا من الكتاب عمال يدعو لمحبة الجميع...الجميع بلا استناء ونظام حبوا بعض عشان تعيشوا طيب حلو اوي....وحتى بيتكلم في فصل على مجرم او قاتل وبيدعو الناس لفهمه وحبه وقال ان ممكن مايكونش جواه وحش وممكن يكون مش قاصد وبتاع...وقعد يشكر فيه ويشتم في اللي حكموا عليه بالموت طيب مااااااشي بعد كدة تلاقي بقى الكلام التاني شتيمة في اي حد بيعبد ربنا او بيدعو للفضيلة او للصلاة او للعبادة باي شكل من الاشكال اكتر من مئة صفحة لعن وشتم فيهم ودعوة لابادتهم وكرههم ومقاطعتهم وطلع كل العبر اللي فيهم وبص يعني انسى بقى دول خلاص ميتين ميتين....ياحج زرادشت مش لسة قايل خلينا في الحب ونفهم الناس ونحاول مانحكمش عليهم ولا على اللي بيعملوه لاننا مانعرفش جواهم ايه؟ لا بس الحج زرادشت عارف اللي جوة المتدينين دول دونا عن الناس كلها وبيدعو لابادة الفئة دي بالذات.المهم ان زرادشت قتل الاله وانكره وسخر منه واحتقر كل الانبياء والرسل و و و طبعا كلنا عارفين انه بيتكلم عن نسخة مشوة من الدين كانت موجودة في الغرب وقتها توقف عقله عندها وماحاولش يدور اصلا وكرس كل حياته للسخرية منها ورفضها عاش ومات مفروس. المهم انه لكرهه الشديد في الاديان والالهة واللي بيعبدوها..حول نفسه انه اصبح هو الاله وهو الرسول في ذات الوقت ايوالله...وحول فكره انه اصبح هو الدين ولعن كل من يسخر من فكره وكل من يكفر به وكل من لا يفهمه....في فصول كاملة معمولة عن السخرية من اي حد مش عاجبه كلامه...واصبح يحول هو الناس الى مؤمنين وكفرة....مؤمنين بفكره ودول ناس عاقلة وراسية وماشاء الله عليهم مثقفين ومخهم كبير...وطبعا اي حد بيقول على كلامه ايه الهطل الازلي ده اصبح كافر وستحل عليه لعنة شنب الحج زرادشت.... "وهل لي ان انال من الدهر شيئا لم يستقر في نفسي من قبل؟" نرجسية مفرطهطبعا ازدراء غير طبيعي للنساء ودورهم في المجتمع باستثناء جملة اتجوز اللي بحبها....موضوع القرد اللي جوانا وبتاع...طب يا حج زرادشت انا ذنب اهلي ايه تطلع قردك عليا في الكتاب؟؟وبعدين يجي واحد يقولي دي رواية فلسفية....اولا دي مش رواية...دي مجرد مونولوجهات بين الحج زرادشت ونفسه....ثانيا انا قريت 321 صفحة اني الاقي ايتها فلسفة؟!مفيش اي نوع من انواع الفلسفة ولا الحكمة في اي حرف من الكتب.....مجرد عجوز خرف فاكر نفسه عشان كبر بقى عارف كل حاجة في الدنيا....هو حتى قال بنفسه في الكتاب اللي مانقدرش نعرفه جوة ذهن الانسان نخترعه....ببساطة هو مش عارف حاجة فقعد يخترع....وياريته اخترعمفيش ولا حرف مكتوب في الكتب ماحسيتش اني قريته قبل كدة....المضمون والافكار واحدة كلها ومأخوذة من كلام ناس قبله....كل ما في الامر ان نفس الافكار دي هو اعاد صياغتها بلغة تانية وطريقة تانية....في افكار هي هي وفي افكار فيها قلب للحقائق وتلاعب بالالفاظ غير طبيعيكلام معروف ومكرر بس بشكل لفظي مختلف مثل ( ان من يقدر على ارهاق الناس بظلمه فعليه ان يتحمل هو الظلم ايضا,افعل لاخيك ماتحب لنفسك وهكذا) مثله كمثل الذي راي حروف لم يفهمها فاخترع لنفسه ابجدية باشكال مختلفة وقال بها نفس الكلام! زي وصفه للحب كمان في فصل الطفل والزواج مكرر اوي – كل ما يقوله محاكاة للحكمة وليس فيه من الحكمة من شئ نسخ وتقليد للحكمة ليس اكثرلو انت عاوز تفهم يعني اي تلاعب باللفظ فالكتاب ده خير وسيلة لفهم الموضوع ده....قد ايه حد ممكن تكون لغته جميلة ممكن يأثر على فكر ناس....وتصبح كلمته نوع من انواع السرطانفعلا اكتشفت ان السرطان مش عضوي بس في سرطان فكري بفكرة قذرة تكبر وتنمو ويطلعلها تبعات اقذر وتطلع في الاخر عقل مثل عقل زرادشت....اللي ادى بافكاره اللي تبناها واحد زي هتلر بموت الملايين....لانه مؤمن بالعنصرية وسيطرة الاقوى وسحق الضعيفانا حتى لما قريت لهتلر لقيت ان عنده مخ شوية وفكر عن المخفي دهبعد ان يمر نصف الكتاب ستجد كم كبير جدا من الحقد والغل والعنصرية والتفاهة مطرطشة في وشك....وتكتشف ان مكونات الحج زرادشت عبارة عن نقص زائد نرجسية زائد خرف زائد لغة حلوة طلعلك الكائن ده يجي يقولك انت متخلف وانا فاهم اكتر منك وتعالى اسمع مني الحكمةويجي حد تاني يقولي الرواية دي رمزية وماتاخديهاش حرفيا....حابصله بنفس النظرة اللي بنبصها لشخص وقف عند ورقة فيها تفة وقال عليها لوحة فيها فن مبدع!..مانا باكتب الريفيو ده بعد ماعرفت كدة حضرتك...مفيش اي رمزية في الكتاب ولا في اي فكر ولا في اي استفادة مجرد كتاب وسخت بيه فكري لمدة اربع ايام وحاعمل مابوسعي عشان انضف اللي لحق بعقلي منه في اسرع وقتوقال ايه الانسان لابد من تجاوزه....لاجديدة دي...جبت التايهة حضرتكوالله هطلك هو اللي لابد من تجاوزه.....المفروض الكتاب ده يتسمى كيف استهبل عليا زرادشت...يطلب من الناس انهم ما يحكموش على حد ويدي لنفسه الحق انه يعرف الانسان الراقي من المتخلف...طب ماهو اي حد متخلف حيفتكر نفسه راقي...حضرتك اعتبرت نفسك راقي على اي اساس؟""لا اقيم وزنا لرجالكم الصالحين واتمنى لهم جنونا يوردهم الردى,"" لكن لا باس ان تقيم وزنا للمجرمين والمحتالين امثالك طبعا فصل العفة بيشتم فيها في كل اللي بيهتم بالعفة وبيؤمن بيها....بعده بحبة صفحات فصل الشهوة بيشتم فيها برضه سبحان الله في اي حد شهوته مفيهاش عفة...طب قولي انت عايز ايه وانا اريحك. متناقض جدا في كلامه كل فصل عكس التاني وتحس انه مش عارف هو عايز ايه بامانة هو حتى مش فاهم هو بيقول ايه........وماحدش يقولي انتي مافهمتيش الحج زرادشت...فرضا انا مافهمتوش فده لغباوته ووشه العكر مش لعلة في عقلي والحمد لله---------السؤال من هو زرادشت؟ عجوز خرف يتحدث عن الماضي وكأنه فهم الحياة, كأعمى يتغزل في وصف الألوان!من هو نيتشه؟ واحد بيطبله السؤال اللي بيدور جواياازاي الناس حبت الكتاب ده؟ بجد مش عارفة ومهما قالوا مش حاقدر افهم ازاي لقوا حكمة في كلام راجل زي دهاعتقد انه كتاب ممكن يتاخد منه كوتس مش اكتر لكلام احنا عارفينه قبل كدة لكن الكتاب نفسه سطحي جدا ومفيهوش اي فلسفةالسؤال االاهم ليه ممكن واحد يقرا الكتاب ده؟عشان لو حد قالك انت غبي وسطحي وتافه...اديله الكتاب وقوله اقرا الكتاب ده واعرف يعني ايه كلمة غباء وسطحية وتفاهة....هو مش حيرجع يعتذرلك لانه مش حيخلص الكتاب وحينتحر قبل ما يكمله!طب النجمة دي ليه؟ النجمة دي عشان كلام المترجم المحترم فيليكس وهوامشه اللي كانت بتلحق القارئ قبل ما يتف على اللي بيقراه وتفهمه هو ليه بيقول كدة وايه الظروف اللي ادت الى تشكيل فكره بالطريقة ديمرة اخيرة اعتذر وبشده لكل حد عجبه الكتاب او متبنى فكر اي واحد من الاتنين....واكرر انا لا اقصد اي اهانة لاحد بس انا مش قاعدة مستحملة اربع ايام في سجن الكتاب ده عشان اطلع في الاخر واكتب ريفيو عادي يعني...لازم اطلع كل اللي جوايا عينة من العته المغولي:والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
This is one of my top 3 favorite books of all time. It’s a story, it’s a sermon, it’s poetry, it’s philosophy. It seems heavy reading at first, but it grows progressively easier once you get used to his language and ideas. Zarathustra’s style is Biblical, almost like one of the Old Testament prophets lamenting society’s turning away from the truth, and he preaches and raves like a prophet too. His message is a bit different, enjoining his listeners to turn away from a traditional notion of God and values written in stone; but his call to a pure heart and pure mind, and his appeal to return to an innate sense of right and wrong with an emphasis on caring for others and striving to live according to the highest ideal for humanity moves essentially in the same vein. When I first picked up this book I knew next to nothing about Nietzsche or this specific work except, although I had heard it referred to by one of my profs in a negative light. I’m pretty sure we were supposed to feel sorry for Nietzsche’s unfortunate beliefs. His works were cited as the voice of opposition. Somebody must’ve heard that Nietzsche was the Spirit of postmodernism, a veritable boogieman for theologians; but it didn’t dawn on me until years after grad school that most people who spoke about him had never actually read his stuff, only excerpts that their peers had already excoriated. Well, the real irony here is that somewhere along the line I was desperate for something that made sense beyond the conformist theology and terrified Christian apologetic that was supposed to keep us so warm and snug; and one night I heard a prof quoting him again and thought, “Maybe this guy we’re supposed to be afraid of might actually have some answers I’m looking for.” Years later I would find confirmation to these feelings in the words of Joseph Campbell, “Where we had thought to find an abomination, we shall find a god; where we had thought to slay another, we shall slay ourselves; where we had thought to travel outward, we shall come to the center of our own existence; where we had thought to be alone, we shall be with all the world.” I had started reading Thus Spake Zarathustra at night after the night sort at UPS, and it was like huge gulps of fresh air smuggled between the iron bars of fundamentalism. And so began my journey with the abomination that is called Nietzsche.Everybody knows about Nietzsche, very few know him. Ubermensch is fun to say, I guess because it makes you sound intelligent or something; but few are aware, or even care, about what Nietzsche’s Superman really is all about. It’s not easy being Nietzsche: Christians love to hate him, philosophers smirk to think they’ve outgrown him, political zealots throw him out as the hapless father of Nazism, but there’s so much misunderstanding. So many wiki-dabblers, so little reading of his actual work. I won’t deny that, not unlike other authors that I love to read, some misunderstandings may be Nietzsche’s own fault, but like his prophet Zarathustra, he has offended many with the truth he has gleaned, and has learned to hide himself “like one who hath swallowed gold—lest my soul should be ripped up.” Well, many have gutted him, and made a spectacle of selections from his works, but few have found the wealthy current of hard-won truth that flows out of his carcass like honey. It might help to think of Nietzsche less like a novel parlor discussion than a prison-break, and his works are best understood when read in the dimly lit cell of fetid customs, on a starvation-diet of water-thin traditions, and stretched on a rack of heartless religious doctrines on which one’s joints are already popping loose preventing vital living. Nietzsche would spit in the face of his executioner, and give a final word of hope and courage to those of us who are next. He would dig you out to freedom, and once in the free air, help you escape the searchlights of Mother church and state, furious with its escaped worshipers. He’d be a great guy to be around when people are wrong. However, because he’s a nihilist (not in the sense of believing in no values, but in the sense of believing we choose our own values) we may have to be satisfied with abandoning him as we begin a new life. He has no promise of a map to buried treasure once outside prison walls, but he has the confidence that we can figure the rest out on our own.Nietzsche is, in general, a tonic against conformity. Zarathustra teaches that each individual ought to be able to eventually privatize their sense of self worth, “Greatness is achieved away from the marketplace.” But Zarathustra isn’t anti-community, rather he’s anti-celebrity, and he opposes any type of self-loathing that is evinced in the desire to be loved by the masses to make up for one’s lack of self-acceptance. He speaks up for the individual, and he is loud, even brash. Whereas Buddha’s comfort to his disciples disarmed and prevented them from engaging in any evangelistic conflict (“He who proclaims the truth, ye monks, fights with no man”), Zarathustra warns the truth-bearer of the avoirdupois of his calling: “Beware the doom of the incendiary.” Of course, there are times, when one’s community freezes in the cold on the side of a mountain, that the progressive man often needs to pretend to freeze with them, lest they discover that he has found a warm grotto on the other side that shames their contented shivering. “How could they endure my happiness, if I did not put around it accidents, and winter-privations, and bear-skin caps, and enmantling snowflakes! –if I did not myself commiserate their pity, the pity of those enviers and injurers! – if I did not myself sigh before them, and chatter with cold, and patiently let myself be swathed in their pity!” One must often conceal his happiness so that others’ may not feel the shame and waste of their voluntary ease and accompanying suffering and boredom, and turn and attack him for waking their conscience and jealosy. Jesus cautioned against the same imprudent revelation of one’s internal treasure that might be trampled by pigs that have no value for riches beyond the troughs. Zarathustra’s desire to proclaim the truth while avoiding premature martyrdom becomes an art he celebrates in himself and others. “My silence hath learned not to betray itself by silence…the clear, the honest, the transparent [people]—these are for me the wisest silent ones: in them, so profound is the depth that even the clearest water doth not—betray it.”Strength in the guise of weakness is one thing that often must be endured, but weakness masquerading as strength is anathema in the scheme of planning for the ‘superman’, or the next step in anthropo-historical progress. In contrast to the Ubermensch, the ‘last man’ has ceased to strive to become a higher life form, or to give birth to a being that can advance beyond its parents’ limitations, but only evinces a soul-weariness. Life’s meaning for this ‘superfluous one’ is lost in waking, dressing, eating and sleeping. Living is sacrificed to mere existence. The last man is the tired end of a race, the end of a people’s history. And Lord knows we all know people that, if the fate of the human race were left in their hands, we would be done for. We’re not talking about genetic imperfection here, but a refusal to live up to one’s full physical, mental, and spiritual potential; and of course in Nietzsche’s thought, there are many religious people that are infected with the ‘last man’ disease, and bloated religious teachers are referred to as “despisers of the body”, those who see in all the present material world an evil that must be endured for the reward of an easy, sleepy afterlife. Contrary to these despisers of the body is the Ubermensch, the beyond-man-and-woman, the despiser of conventional living. But these brand of despisers are actually ‘great adorers’, because they sacrifice what mankind is to achieve what mankind can become.Nietzsche passion was truly religious in essence. He buffeted religion with religion, though I’m sure he would turn in his grave to hear someone suggest it. What has been dubbed the ‘prophetic imagination’ is most prominent in him, and he preaches as vehemently as any late revivalist against the error of prejudice and bigotry. His precepts are much more negative than positive in that they are a foghorn away from the shoals, not as much a beacon guiding ships to harbor. But being a negative voice in no wise implies that he is a pessimist. Pessimism ends in hopelessness, but Nietzsche’s hope in the meaning and purpose of life is clear. Contrary to what many pseudo-Nietzscheans bruit, Nietzsche, particularly in the persona of Zarathustra, believed life to be beautiful because it is full of potential and meaning—“We love life, not because we are wont to live, but because we are wont to love.” In his paradigm, joy is deeper than woe, so deep in fact that it “thirsts for woe” to enrich joy all the more. He believed in some mystical permanence of human existence, and embraced what feels like an Eastern idea of recurrence and reincarnation. “Joys all want eternity”, and that’s what each individual can expect—an eternity to discover and rediscover the meaning of their existence and the union of beings in love.So, as I have now developed a profound appreciation for some of his writings, does this mean I have become a blind fanatic of Nietzsche? Course not. He writes in Zarathustra, “Companions the creator seeks, not corpses, and not herds or believers either. Fellow-creators the creator seeks, those who grave new values on new tables.” Zarathustra at one point leaves his followers and says he will come to them again as friends when they have learned to live without him, “Ye venerate me; but what if your veneration should someday collapse? Take heed lest a statue crush you!...Now do I bid you lose me and find yourselves; and only when ye have all denied me, will I return unto you.” And so it goes with my dedication to Nietzsche. Christopher Hitchens, in a posthumous publication of his final essays called Mortality, recollects that he once answered an interviewer’s question regarding his feelings on Nietzsche by saying he “agreed with some arguments put forward by the great man but didn’t owe any large insight to him, and found his contempt for democracy to be somewhat off-putting.” Apparently the writings of Nietzsche were much more pivotal in my life than they were in Hitchens’ life, but I would echo with him that there are things I like about Nietzsche, and things I don’t like about him. I choose to focus on what I appreciate from his works, but that does not vindicate him in all ways in my mind. Sad I have to state that, but it’s what people want to hear. I suppose they think there’s something in his ideas that will make you want to go crazy, hug horses, and arguably die of syphilis. We’ll see.
What do You think about Thus Spoke Zarathustra (1978)?
في قراءتي الأولى للكتاب خلال سنوات الجامعة كنتُ أبحث عن دهشة اللغة على ما يبدو. في قراءتي هذه كنتُ أبحث عن فكر نيتشه. يحسب له - قطعاً - سعيه الدؤوب نحو قلقلة وهدم والتشكيك في كل شيء، ويحسب له أيضاً حبه للتجاوز وتأكيده على ضرورة تفوق الإنسان على نفسه، إلا أن ..المنهج الذي يقترحه من أجل وصول الإنسان الحالي إلى الإنسان الأعلى مبنية على سحق الآخر / الضعيف، وضرورة موته. الناس كلهم " رعاع " في نظر زرادشت نيتشه، وينبغي أن يمضون إلى حتفهم لأجل أن يكونوا جسراً للآتين. الفكر ذاته الذي كرسته محارق الهولوكوست وجرائم حرب هتلر من أجل الارتقاء بالإنسان من خلال " الألمان " .. الممارسات التي استخدمت في أوروبا لقتل المرضى الميؤوس من حالهم لأن " الموت بكرامة أفضل عندما تتعذر الحياة بكرامة " ..نيتشه مليء بالاحتقار والقرف. هو يحتقر الدين / الشعر / الإنسان / السعادة، ولكنه يكن احتراماً عظيماً للضحك والرقص. تقولُ لي صديقة : عندما أقرأ نيتشه أضحك، وأنا أعترف بأنه ساخر دائماً ومضحك في أحايين كثيرة .. ولكن أنا شخصياً عندما أقرأه أخاف.كل فكر يكرس العنصرية ويحط من الإنسان مخيف.قيل لي: اقرئيه في زمنه وفي سياقه التاريخي ..وأنا أتساءل إن كان هذا السياق التاريخي يبرر لنيتشه أن يحتقر إنساننا القديم؟ أليست هناك قيم كونية على الإطلاق؟ طبعاً، أنا بحكم نيتشه متخلفة جداً لمجرد أنني أتحدث عن " قيم " .. ولكنني ككاتبة لا أستطيع إلا الانتصار للإنسان بكل حدوده وقصوره وقلة حيلته.
—بثينة العيسى
شكسبير كان بيقول : (الدنيا مسرح كبير، وأن كل الرجال والنساء ما هم إلا لاعبون على هذا المسرح.) وغالبًا يكون معظم البشر يندرجون تحت هذه الفئة , فئة الممثلين مهما كانت أدوارهم ومهما اختلفت فيما بينهم .ولكن هناك الفئات شديدة الخصوصية عميقة الفكر , هي تلك الفئات التى أبت إلا أن تفتح الستار وتتحرر من أي قيد زائف , أشخاص أبت إلا أن تواجه نفسها وحقيقتها , تواجه الإنسان بكل ما له وما عليه , تواجه ضعفه وقوته , تواجه طبيعته وشذوذه ,ولا تكتفي فقط بمجرد المواجهة بل تحارب وتتعارك وتقدم في النهاية خلاصة تلك التجربة في محاولة منها لنفع البشرية .نيتشه نيتشه نيتشه : لطالما قيل أن خيط رفيع جدًا يفصل بين الجنون وبين العبقرية , ونيتشه هو أبلغ مثال يعبر على هذا المثل , هل هو مجنون , عانى في حياته كثير من الآلام النفسية والجسدية , أم هو من هؤلاء العباقرة الذين يتحملوا الأعباء ويقاسون وتجبرهم عقولهم على أن يكونوا دائمي التفكير لدرجة إرهاق هذا الجهاز الجبار (العقل) , لا تدري أي إنسان كان نيتشه , ولكني أستريح إلى القول بأنه كائن بشري نادر الوجود وقلما يتكرر على مر العصور , إنسان كانت حياته عذابًا له وحاول هو أن يتغلب على ذلك العذاب .أما عن كتابه : فهو التجربة الذاتية الإنسانية الأبلغ التى من الممكن ان تقابلها فى حياتك , عصارة فكر وجهد إنسان حاول قدر الإمكان أن ينقلها إليك , لعلك تستفسد منها .تجربة مرهقة عنيفة , تكاد تجرح خلاياك الداخلية وأنت تقرأها , فى محاولة منك لفهم هذا المجهود الجبار والتفكير العميق .أي شيطان تملك هذا الكاتب , بل أي جني تلبسه ليخرج لنا مثل هذه الكلمات بليغة الوقع شديدة الأثر عنيفة التأثير , هذا الكتاب هو الترجمة الحيةلكيف يكون كتاب له القدرة على تغيير شئ ما بداخلك , قد تكون نظرتك العامة للحياة أو طريقة تعامل مع البشر أو أن تحمل رسالة ما تؤديها في هذا الكون .هو كتاب فلسفة ولكن ليست أي فلسفة وليس أي كتاب , هو الرسالة التي رأى فيها صاحبها رسالة حياة لإاقسم أن يبلغها لباقي البشر .هو مناجاة عميقة من النادر أن تجد ما يشبهها في صدقها وتأثيرها .هو صيحة , صيحة انسانية ضمنت لنفسها الخلود بتأثيرها الرفيع على قارئيها.
—Ahmed
While this book will sadly always be bogged down in Nietzsche's unresolved and immature childhood angst, his poetic brilliance is...well, brilliant. The real stride of Zarathustra lies more at the beginning, with the prophet's existence rather petering out toward the end, rather than the usual ascent into spiritual ecstasy with which similar stories finish. Still, I suppose if I read the text as an insight into the mind of Nietzsche himself - rather than an educational, theological journey - the
—Katie Muffett