Share for friends:

Read Felicidade Conjugal (1901)

Felicidade conjugal (1901)

Online Book

Author
Genre
Rating
3.84 of 5 Votes: 3
Your rating
Language
English
Publisher
Editora 34

Felicidade Conjugal (1901) - Plot & Excerpts

في البداية أنا أشعر بالقلق عند قراءة أعمال مُترجمة. ف ضياع أسلوب الترجمة يسلب القارئ متعتة وهو يقرأ وربما يضيق ذرعًا بالكلمات الغير متناسقه فيعدل عن تكملته.أنا قرأته مُترجم وهو أول تجربة لي مع الأدب الروسي. رشحته لي صديقه ف بدأت أقرأه وماشجعني أكثر أنه صغير فأن لم يُعجبني لن أضيع الكثير من الوقت في انهائه.أحببت بدايتة وحياة كاتيا وهي طفلة في الريف مع أختها ومربيتها ففي الريف هناك جمال وروعه لا يمكن لأحد ان يشعر به الا من ذاقهُ وقد فعلت.روعة الوصف هي أكثر ما أبهرتني فكنت أشعر بالصورة تتجسد أمامي.في المنتصف شعرت بالملل وتداخل بعض الحروف التي تنم عن الشخصيات جعلني أرتبك ولا أدرك من هذا ومن هذه ومن ثم أكملت غير مهتمة بهذه الشخصيات فقد كان هدفي الرئيسي معرفة ما سيحدث لحياة كاتيا وسيرج لكوني من البداية غير مقتنعه بما تفعله وما تشجعها عليه مربيتها.كانت تبريرات كاتيا لكل ما يفعله سيرج مستفزه للغاية لم تكن تفهمه وربما حبها الأعمى كان يُجمّل كل هذا.وكثيرًا ما كنت أشفق عليها لعدم وجود والدها أو والدتها لجوارها فما مصدر النصيحة المُجدية.وأخيرًا أكثر ما نال اعجابي هي النهاية" الفصل الأخير" فقد كانت موفقه وواقعية جدا وهو ما كنت أتنبأ به من البداية والحمد لله أنها لم تكن ممله كما في المنتصف فقد كنت أسارع الصفحات لأصل للنهاية.أود أن أقول أن ليس كل حب صالح ولا كل غلطة سهلة ويمكن نسيانها فهناك أخطاء نتحمل عواقبها مدى الحياة.وفارق السن في الزواج هو من أهم أسباب نجاح هذه العلاقه فالزواج لا يُقام بناءً على الحب وحده.. توافق وجهات النظر والتفكير والميول يلعب دورًا أكبر بكثير من الحب فهو الأساس. ولكل قاعده أيضًا شواذ:).ـــــــــــــــــــــمما أعجبني:ان ما ينتهي لا يمكن ان يعود, والمرء لا يعود أبدًا الى الوراء. في البداية أنا أشعر بالقلق عند قراءة أعمال مُترجمة. ف ضياع أسلوب الترجمة يسلب القارئ متعتة وهو يقرأ وربما يضيق ذرعًا بالكلمات الغير متناسقه فيعدل عن تكملته.أنا قرأته مُترجم وهو أول تجربة لي مع الأدب الروسي. رشحته لي صديقه ف بدأت أقرأه وماشجعني أكثر أنه صغير فأن لم يُعجبني لن أضيع الكثير من الوقت في انهائه.أحببت بدايتة وحياة كاتيا وهي طفلة في الريف مع أختها ومربيتها ففي الريف هناك جمال وروعه لا يمكن لأحد ان يشعر به الا من ذاقهُ وقد فعلت.روعة الوصف هي أكثر ما أبهرتني فكنت أشعر بالصورة تتجسد أمامي.في المنتصف شعرت بالملل وتداخل بعض الحروف التي تنم عن الشخصيات جعلني أرتبك ولا أدرك من هذا ومن هذه ومن ثم أكملت غير مهتمة بهذه الشخصيات فقد كان هدفي الرئيسي معرفة ما سيحدث لحياة كاتيا وسيرج لكوني من البداية غير مقتنعه بما تفعله وما تشجعها عليه مربيتها.كانت تبريرات كاتيا لكل ما يفعله سيرج مستفزه للغاية لم تكن تفهمه وربما حبها الأعمى كان يُجمّل كل هذا.وكثيرًا ما كنت أشفق عليها لعدم وجود والدها أو والدتها لجوارها فما مصدر النصيحة المُجدية.وأخيرًا أكثر ما نال اعجابي هي النهاية" الفصل الأخير" فقد كانت موفقه وواقعية جدا وهو ما كنت أتنبأ به من البداية والحمد لله أنها لم تكن ممله كما في المنتصف فقد كنت أسارع الصفحات لأصل للنهاية.أود أن أقول أن ليس كل حب صالح ولا كل غلطة سهلة ويمكن نسيانها فهناك أخطاء نتحمل عواقبها مدى الحياة.وفارق السن في الزواج هو من أهم أسباب نجاح هذه العلاقه فالزواج لا يُقام بناءً على الحب وحده.. توافق وجهات النظر والتفكير والميول يلعب دورًا أكبر بكثير من الحب فهو الأساس. ولكل قاعده أيضًا شواذ:).ـــــــــــــــــــــمما أعجبني:ان ما ينتهي لا يمكن ان يعود, والمرء لا يعود أبدًا الى الوراء.

What do You think about Felicidade Conjugal (1901)?

Not much for a captivating story. The fallacies that lie between any marriage, or any relationship at that, are brought upon in this story. With the narrator speaking through the eyes of the young wife, who constantly finds herself in the throughs of an unhappy marriage which was once the opposite of that. This story seemed almost interminable to me, with a repetitive tone of a naive young woman who fell in love much to soon, and because of this, all her inexperience was sadly unveiled. Young Tolstoy and his take on love.
—andresats

Not much for a captivating story. The fallacies that lie between any marriage, or any relationship at that, are brought upon in this story. With the narrator speaking through the eyes of the young wife, who constantly finds herself in the throughs of an unhappy marriage which was once the opposite of that. This story seemed almost interminable to me, with a repetitive tone of a naive young woman who fell in love much to soon, and because of this, all her inexperience was sadly unveiled. Young Tolstoy and his take on love.
—john

Well-done character psychology but patronizing treatment of female characters.
—Kevin

Write Review

(Review will shown on site after approval)

Read books by author Leo Tolstoy

Read books in category Romance