Share for friends:

Read The Unbearable Lightness Of Being (2009)

The Unbearable Lightness of Being (2009)

Online Book

Author
Genre
Rating
4.07 of 5 Votes: 2
Your rating
ISBN
0571224385 (ISBN13: 9780571224388)
Language
English

The Unbearable Lightness Of Being (2009) - Plot & Excerpts

لا اعرف ان كنت سعيدة من الانتهاء من قرأتها أم حزينة ؟ كانت رواية رائعة .. عميقة ..دفينة ..واقعية ..فلسفية..بعدها الإنساني في دواخل المرأة والرجل ،علاقتهما المصيرية ،و دواخل الإنسان التائه في هذا الكون ...الرواية تستاهل رفيو مرررتب :)------------------هذه الرواية كالحلم تعبر به الى عوالم الداخل الانسانية تساؤلات عظيمة طِرحت عن ... المصير...الاختيار... المسؤلية …. الحمل "ثقيله وخفيفه"...حاله من الافكار الوجودية مع خلفية سياسية اقتصادية ذات ايقاع انساني يعرج على الثقافة والحضارة والإيمان والفن.... رصد داخلي لذات الإنسان رجل أو امرأة ..تسمع حوارات داخلية تجزع من واقعيتها ،الرسم التفصيلي والتحليلي لواقع الروح والجسد وتاريخها ،تصطدم معها ضد النظام .... وتؤلبك على حالة الإستسلام للأفكار الموروثة ...تسألك وتسأل معك عن ماهية المصير .. اشكالية الوجود ... كارثية الواقع .... تفاهة التمسك عذراً بالبداهة ،تسأولات عن ذلك الثقل او تلك الخفة ؟ هل الخفة التي لاتُحتمل ايجابية ام سلبية في واقعها ميلان ابهرني في هذه الرواية، لقدرته العجيبة في اسماعنا فلسفة مليئة بالأسئلة ، توقفت كثيرا عند القسم الثالث حين اورد معجمً صغير للكلمات الغير مفهومة مثل : امرأة، الموسيقى ،الضوء والظلمة، المواكب ، جمال نيويورك ، المقبرة ، القوة ، العيش في الحقيقة "عن الشخصيات "كنت اتوقف احيانا لأ تعاطف مع تيريزا فلم استطيع ، كيف لمرأة ان تتحمل الخيانة ؟؟ تساؤل ظل يراودني كثيرا في الرواية، أعتقد ان خيانات توماس ليست فقط عرضية بل نزعة داخلية اصيلة ، اكتوت هي بنارها طوال حياتها .لا فكاك ان تحملها ماكان الا نتيجة اتكالها على فكرة ان لا أحد لها بعده.تعاطفت حقيقة مع فرانز ، أعتقد انه متورط وضحية "لأفكاره النبيلة "دائماً"بعض الاقتباسات التي أعجبتني "مرة ليست في الحسبان ، مرة هي أبدا،ألا تستطيع إلا حياة واحدة كأنك لم تعيش البتة.---------------------- كانت غير قادرة على إغماض جفن طيلة الليل. أما بين ذراعيه فكانت تغفو دائماً مهما تكن درجة اضطرابها. كان يروي من أجلها بصوت خافت قصصا يبتدعها أو ترهات وكلمات مضحكة يعيدها بلهجة رتيبة. كانت هذه الكلمات تتحول في مخيلتها إلى روئ مشوشة تأخذ بيدها إلى الحلم الأول .كان يملك تأثيرا خارقا على إغفائها وكانت تغفو في الدقيقة التي يقرر هو أن ينتقيها.----------------------لاشأن إلا لماهو ضروري، ولا قيمة إلا لما له وزن----------------------في اعتقادنا جميعا أنه لا يعقل لحب حياتنا أن يكون شيئا ما خفيفا دون وزن . كلنا نتصور أن حبنا هو قدرنا ,وإن حياتنا من دونه لن تعود حياتنا. كما وأننا نقنع أنفسنا بأن بيتهوفين شخصيا بجبينه المقطب وشعره الآشعث ، يعزف من أجل حبنا الكبير لحن : ليس من من ذلك بد ----------------------لا توجد أية وسيلة لنتحقق أي قرار هو الصحيح، لأنه لا سبيل لأية مقارنة. كل شيء نعيه دفعة واحدة، مرة أولى و دون تحضير----------------------ولكنها فهمت فيما بعد أن كلمة"امرأة" التي تلفظها بفصاحة مميزة لم تكن تعبر بالنسبة له عن صفة تميز أحد جنسي الصنف البشري، وإنما كانت تمثل"قيمة".إذ ليست كل النساء جديرات بأن يدعين "نساء".---------------------- الرؤية يحدها حدان : الضوء الباهر الذي يعمي البصر والظلمة التامة. ربما من هنا مصدر كرهها لكل تطرف.فالحدود القصوى ترسم الفاصل الذي تختفي من بعده الحياة.ثم وأن الشغف بالتطرف سواء في الفن أو في السياسة رغبة مقنعة في الموت----------------------الحياة التي تعاش فوق السلم العظيم للخطر والشجاعة والموت المهدد .كانت سابينا تعيد له الثقة بعظمة المصير الانساني ----------------------حين يتكلم القلب لايعود لائقاً أن يصدر العقل اعتراضات .----------------------اذا كنت اقول ديكتاتورية فاني اقصد بذلك ان كل مايطعن ب "الكيتش" ملغى من الحياة: كل اظهار للفردية،(لأن اي نشاز هو بصقة في وجة الاخوة الباسمة) وكل شك (لأن من يبدأ بالشك في التفاصيل الصغيرة يتوصل في نهاية المطاف لان يشك في الحياة بحد ذاتها ) كذلك السخرية (لان كل شىئ في مملكة الكيتش يؤخذ محمل الجد )----------------------ان يكن المرء جراحا ،فمعنى ذلك ان يشترط ظاهر الاشياء ليرى ماالذي يختبي داخلها . ربما هذه الرغبة هي التي حدت بتوماس للذهاب لروية ماوراء الذي ليس له بد، وبكلمة اخرى ، للذهاب لرؤية ماذا يبقى من الحياة حين يتخلى الانسان عن كل ما كان اعتبره حتى الان رسالته.----------------------الحب يبدء في اللحظة التي تسجل فيها امرأة دخولها في ذاكرتنا الشعرية من خلال عبارة----------------------الحياة الانسانية لا تحدث الا مرة واحدة ولن يكون في وسعنا ابدا ان نتحقق اي قرار هو الجيد واي قرار هو السيء ،لاننا في كل الحالات لايمكننا الا ان نقرر مرة واحدة.لانه لم تعط لنا حياة ثانية او ثالثة او رابعة حتى نستطيع ان نقارن بين قرارت مختلفة .----------------------وحدها الأسئلة الساذجة هي الأسئلة الهامة فعلا.تلك الأسئلة التي تبقى دون جواب. ان سؤالا دون جواب حاجز لطرقات بعده.وبطريقة اخرى : الاسئلة التي تبقى دون جواب هي التي تشير الى حدود الامكانات الانسانية وهي التي ترسم حدود وجودنا.----------------------اللحظة التي يولد الحب فيها : حين لا تستطيع المرأة أن تقاوم الصوت الذي ينادي روحها المذعورة ، والرجل الذي لايستطيع ان يقاوم المرأة التي تصير روحها منتبهة لصوته .----------------------لكي نتحاشى العذاب نلجأ في أكثر الأحيان إلى المستقبل.فنتصور أن ثمة فاصلا ما على حلبة الزمن يتوقف بعد العذاب الحالي عن أن يكون موجودا.----------------------علاقات الحب مثل الامبراطوريات ، ما ان يختفي المبدأ الذي بنيت على اساسه حتى تختفي معه ايضاً.----------------------النهر يجري عبر القرون وقصص الناس لاتنفك تحدث على ضفافه، ولكنها ما ان تحدث لتنسى في الغد والنهر لايتوقف عن الجريان .----------------------الانظمة المجرمة لم ينشئها اناس مجرمون وانما اناس متحمسون ومقتنعون بانهم وجدوا الطريق الوحيد الذي يؤدي الى الجنة.فاخذوا يدافعون ببسالة عن هذا الطريق ومن اجل هذا قاموا باعدام الكثيرين ثم فيما بعد اصبح جليا و واضحا اكثر من النهار ان الجنة ليست موجودة وان المتحمسين كانوا اذا مجرد سفاحين.----------------------هل كان يعير هولاء الناس اهمية الى هذا الحد ؟اطلاقا.فهو لم يكن يبالي بامرهم وكان ياخذ على نفسه انه سمح لنظراتهم بان تشوش على افكاره .فهل يمكن لمن كان لايقيم اي اعتبار للاخرين ان يجعل مصيره مرتبطا الى حد بعيد بحكمهم عليه ؟----------------------الحب هو تلك الرغبة في ايجاد النصف الاخر المفقود من انفسنا.----------------------إنّ ألمنا الشخصي ليس أثقل من الألم الذي نعانيه مع الآخر و من أجل الآخر و في مكان الآخر , ألم يضاعفه الخيال و ترجّعه مئات الأصداء ..----------------------لم تكن تملك في مواجهة عالم التفاهة الذي يحيط بها إلا سلاحًا واحدًا : الكتب التي تستعيرها من مكتبة البلدية وخصوصًا الروايات كانت تقرأ أكداسًا منها ... كانت هذه الروايات تمنحها فرصة للهروب الخيالي و تقتلعها من حياة لم تكن تمنحها أي احساس بالرضى .----------------------من يبغي "الارتقاء " باستمرار , عليه أن يستعد يومًا للإصابة بالدوار . و لكن ماهو الدوار ؟أهو خوف من السقوط ، و لكن لماذا نُصاب بالدوار على شرفة السطح حتى لو كانت مزوّدة بدرابزين متين ؟ذلك أن الدوار شيء مختلف عن الخوف من السقوط . إنّه صوت الفراغ ينادينا من الأسفل فيجذبنا و يفتننا . إنه الرغبة في السقوط التي نقاومها فيما بعد فُنصاب بالذعر !----------------------أفلا تُقاس أهمية حدث وكثرة معانيه بارتباطه بأكبر عدد ممكن من الصدف ؟وحدها الصدفة يمكن أن تكون ذات مغزى .. فما يحدث بالضرورة , ماهو متوقع و يتكرر يوميًا يبقى شيئًا أبكم وحدها الصدفة ناطقة .----------------------للصدفة وحدها هذا السحر , لا الضرورة .. وكي يكون حبنا غير قابل للنسيان , يجب أن تجتمع الصدف من اللحظة الأولى مثلما اجتمعت العصافير فوق كتفي القديس فرنسيس الأسيزي ..----------------------إن حياتنا اليومية مفخخة بالصدف وتحديدًا باللقاءات العرضية بين الناس و الأحداث , أي ما نسميه المصادفات : و المصادفة هي لحظة يقع حدثان غير متوقعين في الوقت نفسه .... في أغلب الأحيان تمر مصادفات كثيرة دون أن نلاحظها اطلاقًا ... لكن الحب المُبرعم عزّز في داخلها الشعور بالجمال و هي أبدًا لن تنسى هذه الموسيقى و في كل مرة ستسمعها ستنفعل و سيكون كل ما يحدث حواليها في هذه اللحظة محاطًا بهالة هذه الموسيقى , و جميلًا ." عيوب في الرواية ” قفز شخصية مثل شخصية فرانز الى الاحداث بدون تمهيد ، وكشفه لنهاية حياة اثنين" من أهم الشخصيات في منتصف الاحداث، لم يجعلك ننتظر للنهاية ..فجأة يصطدمك!!!،ومن ثم استشهاده بعملين ادبيين ...بعض القراء مثلي لم يقرؤها من قبل مثل " اوديب ، وآنا كارينا " انا شخصيا لم اقرأها فاذا كان هناك اسقاط معين لاختيارهما فآنا جازمة انه لم يصلني ،للأسف، اكيد لجهلي"هل انصح بها " نعم ، محبي الفلسفة، محبي الروايات ذات الابعاد "النفسية"العميقة. مع الأخذ في الاعتباران الرواية لها بعض الاسقاطات السياسة للفكر الشيوعي

There is probably one novel that is the most responsible for the direction of my post-graduation European backpacking trip ten years ago which landed me in Prague for two solid weeks. Shortly before my friend Chad and I departed, he mailed me a letter and directed me to get my hands on a copy of Milan Kundera’s The Unbearable Lightness of Being. Just read it, he wrote. Whatever else you do, just read this book. It is about everything in the world.Being already a Kafka fan of some long-standing, I was quite open to another absurdly minded Czech telling the story of his city and by extension the rest of the world. The title itself was familiar, though not the author’s name, and I rather innocently mistook Kundera for a woman at first glance at the cover. Suffice to say, Kundera had me at the very first paragraph. Has any other modern novel had such a wonderfully philosophical opening than this one?The idea of eternal return is a mysterious one, and Nietzsche has often perplexed other philosophers with it: to think that everything recurs as we once experienced it, and that the recurrence itself recurs ad infinitum! What does this mad myth signify?In two sentences, the very first two, Kundera not only manages to break several writing rules of style (an exclamation mark, followed by a direct address to the reader being the most obvious), but he also succinctly sums up one of the most challenging philosophical concepts, yet is wise enough to address it on its own terms: as a “mad myth.”From the earliest possible chance, the author is telling us that he is indeed an intellectual, that he writes energetically, playfully, and that serious Ideas with the full timbre basso profundo tolling out that capital “I” are the very pith and marrow of novels and are not to be stuffed, labeled, and set up high on a shelf reserved for great thoughts too refined and delicate to mingle among the common rabble of characters and dialogue and action.Needless to say, this is a heady mix, the kind of thing to go straight to a recent college graduate with literature and philosophy on the brain. And we haven’t even touched on the sex yet. Kundera’s books are rife with sex, sex is the other engine driving this dually powered writer, sex both passionate and routine, sex filled up with deep emotional meaning and sex stripped down to its tangible physicality, sex as recurring motif in one’s life illuminating greater insights into one’s personality and sex as secret door into the aesthetics of our time.To write, as some have, that the book is primarily about erotic encounters is as much as to say that Beethoven was a guy who played piano. Instead it is a book about tyranny, the large and the small, the ones we endure and the ones we resist, the ones we submit to for love and the ones that always rankle silently. The tyranny of kitsch, as understood by the novel, kitsch to mean a subjective, sentimental folding screen that hides away the sight of death. The questions that the book seeks to explore circle around the ideas of polar opposites, truth and lies, love and hate (or indifference), freedom and slavery, heaviness and lightness.The Kundera style is a very delightful bit and piecework manner. We focus on one character, that character’s perceptions, that character’s perspectives, in little miniatures, some essay-like, that elaborate on the character’s psychology or history. Then we shift to another character and learn new things about that person, sometimes touching on the same pieces we’ve seen already. It’s like Rashomon but more expansive, drawing circles around lives and eras instead of merely one night’s events.Part of what Kundera does is move the story along through first one person, then go back in time and retell only some of that story focused on a second person and demonstrate how our best attempts at comprehending each other remains woefully inadequate. There will always be layers fathoms below our drilling. Yet at the same time, Kundera moves the story forward, stops, switches character again and in this third instance either goes back to person number one or switches to person number three and repeats the process, and repeats again. What emerges is rather like conflicting court testimony, multiple moving parts simultaneously illuminating their own motivations and obscuring others’.If there is a weakness to all of this it is that Kundera’s novels sometimes develop the quality of theoretical exercises between characters embodying certain philosophical conceits. While the author may touch the mind and the libido, the heart often remains chilly. There is a sense of artificiality when you stare too longly at the book’s constructs, as though the author were merely embodying an essay with puppets for illustrative purposes. Though what precisely does lie behind our disagreements and disconnections from others than differing mental states? We fall out of love with someone not because of the size of her bottom or his new haircut, but because our lives shift in differing directions and we can no longer think in the same cohesive manner with the other person. Our ideas become different. What are our wants but our ideas given concrete form and targets?“Metaphors are dangerous,” the author writes more than once throughout the novel. “Metaphors are not be trifled with. A single metaphor can give birth to love.” So thinks the novel’s “hero” Tomas, the epic womanizer, as he reflects on how he came to love Tereza who is soon his wife. This couple, a marriage dancing around secrets and each of the partner’s inability to communicate finally the truth about who they are to their spouse, is used for comparison and contrast with Franz, a middle aged married professor in Switzerland who is in love with one of Tomas’ exiled Czech mistresses, the artist Sabine. Their stories are told against the backdrop of the Russian invasion and subjugation of Czechoslovakia during the Cold War.Kundera twines their two stories together examining how love can either lift us up to heights of ecstasy or weigh us down with its solidity and unchangeable reality — then poses the surprising question: which condition should we view as the negative in binary opposition? Is it the uncentered lack of gravity that makes love real and powerful or does that quality make us too airy and flighty, unserious when we most need it? Or rather can it be love’s grounding quality that allows us to feel with stability the other’s existence — or does that weight merely pin us down, smother us with its heft? Can it be both? Can it be that when couples part it is because what is lighter than a breeze for one has become a leaden drag on the other?This is push and pull of ideas and language and sentiments is beautifully illustrated in the novel’s third part, titled “Words Misunderstood,” in which Kundera examines how Sabina and Franz’s inability to understand the terms the other uses leads to their separation. This is done through a sort of anecdotal dictionary that allows each character to demonstrate their grasp of an idea. The shortest bluntly captures some of the magic of this portion: CEMETERY Cemeteries in Bohemia are like gardens. The graves are covered with grass and colorful flowers. Modest tombstones are lost in the greenery. When the sun goes down, the cemetery sparkles with tiny candles. It looks as though the dead are dancing at a children’s ball. Yes, a children’s ball, because the dead are as innocent as children. No matter how brutal life becomes, peace always reigns in the cemetery. Even in wartime, in Hitler’s time, in Stalin’s time, through all occupations. When she felt low, [Sabina] would get into the car, leave Prague far behind, and walk through one or another of the country cemeteries she loved so well. Against a backdrop of blue hills, they were as beautiful as a lullaby. For Franz a cemetery was an ugly dump of stones and bones.And this too is part of the novel’s recurring genius. At every stage, there is an elegiac note to happiness as though all these dances have been gone through before, as though all love affairs, even should Nietzsche be wrong, carry within them the seeds of their own endings. Franz and Sabina’s inability to even understand each other on very basic levels dooms their romance from the beginning. Their tragedy is commonplace and follows a pattern as though ritualized.Tereza and Tomas’ marriage we see is held together only by each other’s willingness to commit to it and to some third greater thing than either of themselves, though what that third thing is neither of them understand. For each of them separately, it is a kind of death to be together and a kind of death to be apart, and together their momentary happinesses are a kind of staving off of this specter.Kundera nicely ends The Unbearable Lightness of Being, foreshadowing what happens later after the closing scenes, which gives the novel a sadly sweet tone instead of merely tragic. Instead of simply ending with death, as a kind of negation, the book closes with sleep, part of the circling motif, the cycle we go through, our lives one passing hoop.After my initial reading of the novel, I found myself rereading it immediately, going through all of it again, underlining passages, committing certain ones to memory. Over the years, I have returned again and again to this novel, more than many others, much more than Kundera’s other novels despite my having read them repeatedly as well. To return to Kundera’s world is like reliving your best relationships (and maybe your worst ones as well), but reliving them as though you had been smarter, wiser, deeper at the time than you really were. It is a kind of exorcism and a kind of nostalgia and it is a beautiful example of writing that matters, beyond all else, writing that matters.

What do You think about The Unbearable Lightness Of Being (2009)?

هي خارج التقييم .. بالتأكيد هي خارج أي تقييم والخمس نجوم هنا مجازا بالنسبة لي كي أعبر عن صدمتي ودهشتي لم أقرأ لأحد يكتب بمثل هذه الطريقة أو حتى يقترب منها مدهشة هي قدرته على التعبير عن الأفكار بمثل هذه الكثافة دعوني أتذكر هنا روعة ترجمة ماري طوق وأن أتقدم إليها بشكر خاص .. ولو في وسعي أن أقبل يدها - على الطريقة الأرستقراطية - تقديرا لها ما ترددت لحظة في فعل ذلك عندما كنت أسير فيه ببطأ كسلحفاة رددت الخطأ إلى كسلي او انشغالي ولكن بمرور الصفحات تيقنت أنه ليس هناك من خطأ مثل هذا العمل لا تستطيع أن تتجرعه على مرة واحدة أو تتخطى بعض صفحاته .. لا يمكنك .. لو جربت وفعلت ذلك لتاهت الأحداث والانفعالات منك الطابع الفلسفي لفكرة العوّد الأبدي لنيتشه هي الأساس الذي انطلق منه كونديرا في حكايته عن شخصياته الأربعة الرئيسية في روايته لا تستطيع أن تتخذ مواقف تنحاز فيها لسلوك شخصية ما اتجاه شخصية أخرى هو يتركك دائما في دوامة من التفكير في تصرفات شخصياته الروائية وغالبا لا تستطيع تقييم أفعالهم فتتوقف عن التساؤل لتكمل الرواية أخذ مقتطفات من هذا العمل سيفقد هذه المقتطفات الكثير من المعنى لأنه في هذه الرواية ستجد أن كل كلمة لها ارتباط وثيق بالعمل ككل وصفه للانفعالات والأفكار والهواجس جاء بطريقة لا يمكن أن تشعر معها سوى بالدهشة والصمت لا أدري .. أحاول أن ألملم أي شئ كي أقوله عن هذا العمل. هي ليست مجرد رواية .. هي شئ أكثر عمقا وتأثيرا من فكرة العمل الروائي التقليدي وبعد كل ما قلته .. أنوه إلى أن كونديرا له مذاق خاص للغاية .. وفي ظني أنه مثل طعام يحتاج إلى أن تتذوقه بتوءدة وصبر لأنه في كل مرحلة من مراحل أكله تشعر بمذاق مختلف وجديد .. ولهذا - في ظني - يبقى الصبر هو مفتاح الاستمتاع بهذا العمل
—محمود حسني

The Unbearable Lightness of Being was almost unbearable to read. There was a lot of pseudo-intellectual meandering about things that deserved a little more grit. Rather, I prefer a little more reality. I didn't care about the characters, and I didn't feel like they cared about anything. I feel like saying I was impressed with the thoughtiness of this book, but by the time I typed it I'd be so buried under multiple levels of irony that I'd suddenly be accidentally sincere again. What was I saying? Oh, yeah. I'd probably like this book a lot more if I was having more sex. NC
—Nathan

Di come l'ingenuo lettore viene gabbato, e anziché leggere un romanzo, si avventura nelle fitte e deliziose trame di un testo a fronte.Per un attimo fate finta di essere ancora sui banchi di scuola. Per un attimo siete di nuovo al Liceo. Entra la professoressa di Latino e Greco. “Oggi faremo Il De bello Gallico”. Bene!! Riuscite a vedervi? Siete quelli con la faccia annoiata in terza fila. La vostra docente incomincia a leggere. Lei sì, che è concentrata. Perché sa. Voi potete forse capirne il senso, seguirne la musicalità, ma è pur sempre un’altra lingua. E’ latino, e voi non siete dei professori, siete degli allievi saturi e stanchi, in un qualsiasi giorno dell’anno scolastico, che ascoltano cose che tra dieci anni non ricorderanno più. Ma fortunatamente, la vostra professoressa, è una di quelle persone che crede in ciò che fa. Non è stupida, ha capito benissimo che la storia della Guerra gallica non vi attira più di tanto, e che la maggior parte delle sottigliezze stilistiche latine vi lasciano indifferenti. Allora vi prende per mano, rilegge ogni frase e ve la spiega, se non vi è chiaro torna indietro. Vi spiega anche il contesto storico, quello che succede a Cesare mentre scrive, vi illumina sulle parole fraintese e vi mette a disposizione i meccanismi adeguati per una corretta interpretazione. E allora anche voi adesso, avete una luce diversa negli occhi. Quella di chi d’un tratto capisce grazie a chi ha avuto la pazienza di spiegargli per l’ennesima volta ciò che c’era di importante e di superfluo da capire. Kundera è proprio quell’insegnante. Non è tanto la trama che colpisce. Non sono tanto la storia di Franz e Sabina, o di Tomàs e Tereza ad affascinarci. E’ la pazienza con cui Kundera sviscera, sgomitola, comunica, confessa, adatta, delucida, sistema, illustra, afferma, espone e traduce quello che noi da soli non potremmo capire di queste storie. A distanza di anni dalla prima volta che l’ho letto, mi rendo conto che gli spunti di riflessione che Kundera regala al lettore sono infiniti, come mi rendo anche conto che non è un caso se dei cecoslovacchi si dice che “Co Čech, to muzikant” (“In ogni ceco, un musicista”). Anche questo libro è una danza, a partire dal titolo, che non parla di un dozzinale quanto banale vuoto, ma attraverso il più bello degli ossimori, “l’insostenibile leggerezza dell’essere”, imprime il ritmo al coro polifonico dei protagonisti (cane compreso). E se alla fine non avete ancora ben chiaro com’è che si declina la parola Amore, tranquilli. Adesso Kundera torna indietro e ve lo spiega un'altra volta.
—Noce

Write Review

(Review will shown on site after approval)

Read books by author Milan Kundera

Read books in category Fiction