Share for friends:

Read Memories Of My Melancholy Whores (2006)

Memories of My Melancholy Whores (2006)

Online Book

Rating
3.57 of 5 Votes: 1
Your rating
ISBN
0307278492 (ISBN13: 9780307278492)
Language
English
Publisher
vintage international

Memories Of My Melancholy Whores (2006) - Plot & Excerpts

كتب الأستاذ العقاد مقالا في مناسبة عبوره سن الخمسين بأمان، ووتبعه بآخر عندما تجاوز الستين، وتبعه آخر عند السبعين بعد أن قطع سلالم الستين العشرة ومر على الرقم السبعيني بعنفوان الشيخوخة، وأوقفه الموت قبل أن يتيح له كتابه مقاله لتهنئة نفسه بعبوره عامه الثمانين، فكان العقاد إذن رجلًا سبعينًا، رحمه الله تعالى.وحافظ إبراهيم قال في رأس الستين: إني وقفتُ على الستيّن أسألها .. أسوّفتْ؟!، أم أعدّت حر أكفاني؟! يقول هلى مُدّ في عمره ليشهد العقد السابع أم لا، ولم تسّوف ومات حافظ على رأس الستين، غقر الله تعالى له.وعزيز أباظة قال:المرؤ ينسى الموتَ، ثم يهزّه موتٌ، فيذكرُ، ثم ينسى جاهدًا! ومن الممكن تجربة تحريف هذا البيت قليلا، فالمرؤ في شيخوخته يتذكر التقدم في السن فجأة وأنه أصبح قريبا من النهاية مرة فقط على رأس كل عشر سنوات، سيصاب بقمة الذعر عندما يصل للخمسين!، ثم يهدأ وتأتي له النوبة مرة أخرى عند بلوغه الستين، فالسبعين والثمانين، كأنه يتذكر المأساة كلما طرق سمعه رقم جديد في خانة العشرات، هذه عادة فطن لها رجال التسويق لذلك تراهم يكتبون أمام السلعة بأنها مثلا تقدر بـ99.99 جنيهًا، بدلا من كتابة المائة مرة واحدة،والفرق الذي يحدثه هذا القرش كبير جدًا.وشوقي قال:يلفظها حنظلةً .. كان بفيهِ سُكرةْ يقصد الحياة التي كانت بفمه حتى لحظات الأحتضار الأخيرة قبل أن يلفظها ، التي كانت في حلاوتها وشدة تمسكه بها كقطعة السكر الشهية. وفي هذه الرواية القصيرة الفاتنة نجدنا وجهًا لوجهٍ أمام هذا الرجل التسعيني وهو يقول في السطر الأول من الرواية التي جاءت كلها على لسانه فهو الراوي الأوحد منذ الفصل الأول إلى الأخير: بمناسبة بلوغي التسعين، أردت أن أهاديني بليلة حب مجنونة، مع مراهقة عذراء .. فمنذ هذه الجملة الأولى تحددت ملامح الرجل ببراعة، قال (أهاديني) ليهيأ لنا ماركيز أول خيوط القصة وهي النرجسية، نحن أمام رجل نرجسي أناني، أوشك لعى بلوغ التسعين عامًا، وهو هنا عام مؤثر للغاية عليه، فلابد له من اجتيازه هذا العام العصيب بأمان ليعبر بذلك (جسر) التسعين الذي يذكره بالموت، فها هو معلق بين التسعين والواحد والتسعين، ليتناسى بعد ذلك رهبة العمر واقتراب الموت .. ويتصل بصديقة قديمة تدير بيتًا سريًا للبغايا، ويدور الحديث وتقول فيما تقول: سألتني بقلق: - ما الذي تريد – بالضبط – أن تثبته لنفسك؟ قلت:-tلا شيء! ثم تابعتُ بألم لا يخلو من الإحساس بالمهانة، كمن أمسكوه فجأة من اليد التي توجعه: - أعرف جيدًا كيف أفرّق بين ما أقدر عليه، وما لا أقدر عليه! فأجابت بنبرة لا تعكس أي نوع من المشاعر: - الحكماء يعلمون كل شيء، ولكن ليس كل كل شيء!!، فالعذارى ما عاد لهن وجود في هذا العالم، باستثاء اسم البرج الذي تنتمون إليه أنتم يا مواليد أواخر أغسطس!، لماذا على الأقل لم تكلفني بالأمر قبل الآن بوقت أطول؟ قلت: - لأن الإلهام لا يعلن سلفًا عن موعد حضوره. جاء الرد قاطعًا، وعلى هذه الدرجة من الحنكة التي تميزت بها دائمًا عن سائر الرجال: - لكن إلهامك هذا قد يجد نفسه مضطرًا لأن ينتظر!وطلبت مني أن أمهلها ولو يومين، لتتشمم أحوال السوق؛ أبديتُ اعتراضي بحزم موضحًا إنه عندما يتعلق الأمر بصفقةٍ كهذه، وبالنسبة لرجل في مثل عمري، فإن كل ساعةٍ تساوي عامًا بأكمله! قالت دون أن تتردد لحظة واحدة: - لا أمل إذن في أن تتحقق هذه الرغبة، ومع ذلك .. لا يهم .. لعل الأمر هكذا يصبح أكثر إثارة من ذي قبل، اللعنة!، خلال ساعة، سأتصل بك! حوار متدفق، وهل لاحظتم هذه الأجابات الغامضة التي كان يقولها، فهو يريد لنفسه في عيد ميلاده أن يحصل على هدية مميزة يهادي بها نفسه فقط، فعندما تتصل به صديقته بعد صفحات عدة من الفلاش باك والذكريات القديمة نجد الحوار كالآتي: - محظوظ أنت كالمعاتيه!، عثرت لك على الزغلولة، أفضل من تلك التي تبحث عنها، لولا أن هناك مشكلة، عمرها لا يتجاوز الأربعة عشر عامًاالرد صدر مني تلقائيًا دون أن أستوعب بالضبط ما ترمي إليه: - لا مانع عندي في أن أغيّر لها القماطات! قالت هي: - الأمر لا يتعلق بك أنت، مَن – يا تُرى – سيدفع لي ثمن السنوات الثلاث التي سأمضيها في السجن! هنا تظهر إشارة أخرى خاطفة على مدى نرجسيته وسيتلوها العديد من الإشارات الصغيرة التي تدل على مدى عنايته بنفسه وشدة أناقته وملابسه المتفرده وذوقه النيّق في اختيار متعلقاته وأشياءه، وإشارات عديدة على شكّه الدائم فيمن حوله، وإستخفافه بالناس في كثير من المواقف المرسومة ببراعة، ليمهد لنا ماركيز كيف يتم تحوله تدريجيًا دون توقع منذ أن تقع عينيه على هذه الفتاة القاصرة التي دخلت عالمه وهي عذراء كما طلب وانتهت الرواية وهي لم ينتقص منها شيئًا ولكن بعدما أضافت له الكثير دون أن يحدث ولو مرة واحدة أن رأته رؤية عين أو تحدثه أو تعرف حتى ما اسمه، وهو كذلك لم يعرف اسمها قط ولم يتحدث معها حديثًا مشتركًا منذ أن رآها إلى أن أثّرت فيه كل هذا التأثير لدرجة أن يرفض أي فتاة عذراء غيرها، فقط هي، كيف هذا؟!، هذا هو سحر ماركيز! ثم من خلال مشاهد عدة نرى أنه كان حفيًا للغاية بمكتبته وكتبه وكيف أن رفض بيعها للبلدية مقابل مبلغ لا يستهان به، ثم من أجلها أصبح يفكر جديًا في بيع هذه الكتب، وكذلك مع قطعة حلى والدته التي يعتبرها شيئًا مقدسًا، وكيف بسبب هذه الفتاة بشكل غير مباشر يتوجه إلى محل الصاغة وهو على نية بيعها. كل هذه تأثيرات تتجمع لتقول لنا ماذا أراد ماريكز قوله، وهو أنه بعد حياة مضطربة عاشر فيها مَن عاشر ووعد بالزواج مَن وعد ولكنه تهرب بكل بلادة من هذا الارتباط في نفس يوم الزفاف، ولم يحضر ببساطة وترك عروسه تنتظر! ولم يحس بعد ذلك بشيءٍ كبير تغيّر، تغيرت قليلا نظرات الناس إليه، ولكن (ماذا إذن!!)، بعد هذه الحياة المديدة أحس بهذا الشعور الذي خالجه بسبب هذه الفتاة القاصرة، الشعور الذي لم يدر ما هو بالتحديد، وما هذا الذي يجعله – دون أن يشعر - يتخلص من نرجسيته ويحطم قيود الأنانية البغيضة التي تضيق الخناق على نفسه ليصبح يفكر في الآخرين بهذه المراعاة ويتسامح مع الجميع في حياته وفي عمله الذي لم يكن أكثر بهجة بالنسبة إليه إلا في هذه الأيام الأخيرة، ففي النهاية تذوب هذه الانانية بعد أن تكون وصلت لأقصى حالاتها من الشك والغضب لأجل نفسه ولأسباب هو فقط من ضخّمها وأعطاها ما لا تستحق، تذوب أنانيته فجأة ليصبح العالم من حوله صافيًا نقيًا في الصفحات القليلة الاخيرة من الرواية، فنراه يضع وصيته كلها من أجل الفتاة، واقرأ معي باستمتاع هذه العبارات الحالمة الأخير من الرواية على لسان الراوي: وعلى أهبة الاستعداد لأي ظرف محتمل، أستلقيتُ ليليتها على ظهري في انتظار ان يجيء الألم النهائي مع اللحظة الاولى من عامي الحادي والتسعين، ترامى إلى سمعي قرع نواقيس يبدو أنها نائية، كما استنشقت الأريج الذي ينبعث من روح (ديلجادينا) الراقدة على جنبها، أصغيتُ إلى صرخةٍ تردد صداها هناك في الأفق، متزامنة مع نجيب شخص ربما كان قد مات في نفس هذه الغرفة منذ قرن، حينذاك قمت بإطفاء النور، مستعينا بآخر ما تبقى لي من قوة، حرصت على أن تتشابك أصابعنا، كما لو أنني أريد أن آخذ بيدها، وبدموعي الإثنتي عشرة الأخيرة، رحت أعد دقات الساعة الإثنتي عشرة، معلنة منتصف الليل.ما أن صاحت الديكة في الصباح المبكر، حتى دوت معها على الفور في مسامعي أجراس السماء المصحوبة بالألعاب النارية، احتفالا بعبوري جسر التسعين سالمًا.كانت أول كلماتي موجهة إلى (روسا كابركاس): - سأشتري منكِ البيت كله والمتجر والبستان. فقالت: - لماذا لا نتراهن كعجوزين أما الشهر العقاري؟ الذي يموت أولا يتنازل إلى الآخر عن كل ما يملك! - لا، فأنا – عندما أموت – لابد أن يئول كل شيءٍ إليها هي بالذات. أجابت روسا كابركاس: لا فرق، سأتعدها أنا بالرعاية ما بقيت على قيد الحياة، ثم بعد ذلك يذهب إليها كل شيء، ترث هي ممتلكاتنا نحن الأثنين، لم يعد لدي في هذا العالم أحد سواها، وفي هذه الأثناء نستطيع أن نعنى بترميم الغرفة، نزودها بحمام جديد غير الذي بها الآن، بالإضافة إلى جهاز تكييف ملائم، كذلك فإن من الأنسب أن تعيد إليها كتبك وموسيقاك! - هل تعتقدين أنها ستوافق؟ قالت روسا كابركاس، وهي تكاد تموت من الضحك: - آه منك أنت يا حكيمي الشقي!، أفهم أنك عجوز، ولكن أبله، فلا أظن!، تلك البنت تهيم بك حبًا! لحظة خروجي إلى الشارع المغمور بالضوء، خُيّل إليّ أنني أتعرف على نفسي للمرة الأولى، أخذت أتطلع إلى القرن الاول من حياتي، وهو يلوح من هناك في الأفق البعيد .. .. الخ سموت مع روعة هذه الكلمات وما سبقها وما تلاها، هل عرف الحب أخيرًا، أو ما هو هذا الشعور الذي جعل قول الشعراء عن الحب ينطبق عليه، ألا يقولون دائمًا أن الحب هو روح واحدة متحدة احتواها جسدان، أي هناك مشاطرة بينهما وشتان هذا الذي كان عليه من الأنانية والتوحد ليصل إلى هذا الكرم النهائي، كل شيءٍ إليها، إلى مَن؟! .. إلى تلك التي لم تتحدث سوى بهمهمات ودون أن نراها مفتّحة العينين أبدًا ودائمًا نائمة على الدوام!، يا ماركيز شكرًا على هذا السحر الحلال الذي رسمت به هذا التحول الباهر في شخصية بطل روايتك.. وأعجبت أيضًا بهذا الضمير الأدبي لديك يا ماركيز!، فأنت حينما تذكر بين ثنايا الرواية مقولة ما، تنسبها إلى قائلها دائمًا، ولم تنسبها لنفسك على لسان البطل، حتى وإن أدى هذا إلى تحويل النص إلى ما قد يكون فقرة من مقالة صحفية، ولكن نسب كل عبارة إلى قائلها من أخلاق الأساتذة، مثلما فعلت عندما ذكرت هذه العبارة (لا يوجد عجوز ينسى أين يخبأ ثروته!) وذكرت قائلها، أوَ تعرف .. قرأت بعد روايتك هذه بيومين قصة قصيرة في مجلة (الجسرة الثقافية) – وهي مجلة سيئة لا أنصحك بها! – والقصة اسمها (دفترها الأزرق) قالت كاتبتها هذه الجملة بين ثنايا السرد (وهل من وجود لمسنّ نسيَ أين خبّأ دفتر يوميّاته؟!)، هتفت: ماركيـــز!!، انظر لهذه السارقة المتلاعبة!!! --------الترجمة جيدة -كما رأيتم في الاقتباسات التي تعمدت نقلها بأعلى - ولكن المترجم سيء!، عبارة ربما امتزجت بشيءٍ من العبثية، ولكنها أصدق ما ينطبق على جهد المترجم في هذه الرواية، بداية بحرف الدال الذي يرمز إلى الدكتوراه، فهو يبرر هذا العدد من المصطلحات الأدبية والنفسية التي أقحمها في المقدمة أو في الهوامش!، وكأن عدم تبسيطها والاستعاضة عنها بما قد يُفهم دون الإستعانة بالمعاجم والكتب المتخصصة لندرك في النهاية ما يريده من وراء هذا المصطلح، وكأن هذا كله من لوازم الدكتوراه في الآداب!وأحسست بتعاليه على القارئ، فمثلا كلمة الغلاف الخلفي التي هي أول ما تقرأه غالبًا، هل تتصور أنه كتبها حقًا بهذا الشكل، وأقتبس حرفيًا:"أتمنى ألا أخيب أمل أحد، إذ أوضح منذ اللحظة الأولى أن هذا العمل لا يتناول عالم العاهرات الفضائحي، بنوادره المسلية أو بأسرار ما يجري في فراشهن مع نماذج غريبة من الرجال، ولا هو يعطي دورسًا خصوصية بالمجان في الأوضاع الجنسية الأكثر إثارة أو إمتاعًا"يا رجل!، إن كاتبًا عملاقا كماركيز لا يستحق هذا!؛ ويعود المترجم ليكتب مقدمته قبل الرواية، وهي مقدمة أستولت على ما يقارب الخمسة وعشرين صفحة في اللا شيء ولكن لابد له من اعتباط الفرصة مادام يكتب مقدمة لأحدى روايات ماركيز الروائي العالمي!!، واستهلها بالآتي: "بالرصد الهادئ المتأني لما يحدث، أو بالأحرى لما لا يحدث، على الساحة الأدبية عمومًا، فأن قناعتي الشخصية، ولا أسعى لفرضها على أحد، هي أن كاتبًا بقامة جابرييل جارثيا ماركيث، بكل ما ينطوي عليه مجمل إنتاجه من طروحات مختلفة لفن الرواية، هو آخر ما يتناسب مع أنماط القراءة السائدة عندنا .."آخر ما يتناسب!!، هذا الذي قاله وليس بسبب عدم مراعاة الرواية لتقاليد وعادات الشرق مثلا!!، إذن لهان الأمر، وإنما بكل صراحة لأنها أكثر عمقًا ونضجًا بما لا يتناسب مع عقلياتنا الساذجة التي استطرد المترجم في السطور التالية في بيان أنها لا تنجذب إلا نحو الرويات البوليسية التي كما قال نصًا (تعتمد على التشويق أو المغامرات أو تخاطب الغدد الدمعية من خلال المليودراما الفاقع ..)، فنحن شعبٌ متخلف لا نحاول حتى (محاولة جادة في الاقتراب من أسوار النص الخارجية) كما قال الدكتور، الذي هدد القارئ أيضًا بأن هذه الرواية وأمثالها (لا تصلح معها القراءة على سبيل قتل الوقت أثناء السفر، أو من باب استجداء النعاس على أباجورة السرير) كما ذكر، ولا يخبره أحد منكم أنني قرأتها – باستمتاع لكي أغيظه - في المترو، وياله من جرم! ووقعت عيني الآن عفوا على جزء من مقدمة المترجم، لم أخترها وإن كانت المقدمة المطولة كلها على هذا المنوال أو أشد تعقيدًا، يقول المترجم فيها: "الواقعية السحرية إذن – في رأي كاتب هذه السطور – هي بشكل ما تلك القدرة الفذة عند البعض على استبصار ما في الواقع من مساحات سحرية، وهو ما يقود بالقطع إلى فهمه بطريقة أقل مدرسانية أو انسحاقُا تحت عجلات ثقافة التلقين بالإكراه، حديثة كانت أو موغلة في القدم، لنتأمله بكل ما ينطوي عليه من مظاهر القوة أو الضعف في الكائن البشري بعيدًا عن الميل البدائي إلى صكه داخل أفران النصوص الجامدة أو سفلتته نهائيًا لكي يصبح صالحا للاستخداك ضمن الآلات الدعائية المتناحرة."ولكم التعليق:)

I began reading this book in English, but something didn't feel right. The musicality of Márquez' writing was not there. I couldn't believe the old man changed his style over the years. I looked for the Romanian translation and felt relieved: everything sounded the way it should with Márquez. The poetry was still there. That was the first time I looked admiringly to my native language - it has its positive attributes after all, mainly the kinship with Latin. Now I may only imagine how the original sounds like, another reason to feel sorry for knowing Spanish only at a basic-medium level.I could venture to say that this novel appeals mostly to men, while women might find it vulgar and deprecating at times. As for the reason why, it is obvious from the opening lines: The year I turned ninety, I wanted to give myself the gift of a night of wild love with an adolescent virgin. It is not exactly appealing to picture an old man deflowering an innocent girl (who happens to be fourteen). Why not a mature virgin? Apparently, this is a hard, if not impossible, task: The only Virgos left in the world are people like you who were born in August. Being a woman, I tried not to be overcome with disgust for the main character and I did manage to eventually enjoy the novel, because of its attributes that cannot be denied: beautiful prose, humor and a captivating story. The nameless protagonist is ugly, shy, and anachronistic. But by dint of not wanting to be those things, he has pretended to be just the opposite. Until turning 90, he has hardly felt the burden of growing old, as the notion of youth seemed always flexible to him: I began wondering when I had become aware of being old, and I believe it was only a short time of being old, and I believe it was only a short time before that day (It sounds better in Romanian, trust me!). It seems a little far-fetched to me, but not impossible: The truth is that the first changes are slow, they pass almost unnoticed, and you go on seeing yourself as you always were, from the inside, but others observe you from the outside.He hasn't been married a single day in his life, although he came very close (as he says, whores left him no time to be married). Being a bachelor, his sex life has been anything but boring: I have never gone to bed with a woman I didn't pay, and the few who weren't in the profession I persuaded, by argument or by force, to take money even if they threw it in the trash. Despite of his wild sex life, he never crossed the boundaries of decency, but morality, too, is a question of time, she would say with a malevolent smile, you’ll see. When he turned 90, that time had come, because that was the beginning of a new life at an age when most mortals have already died.I've never made a review with so many quotes, but Márquez speaks way better than I could ever do.Some parts of the novel were inspired by Yasunari Kawabata's House of the Sleeping Beauties and I was quite glad that I've read the Japanese story first, as the idea behind it was quite original and haunting. You should read this, if you haven't already done it. I went into the room, my heart in confusion, and saw the girl sleeping in the enormous bed for hire, as naked and helpless as the day she was born. She lay on her side, facing the door, illuminated from the ceiling by an intense light that spared no detail. I sat down to contemplate her from the edge of the bed, my five senses under a spell. [...] I was ignorant of the arts of seduction and had always chosen my brides for a night at random, more for their price than their charms, and we had made love without love, half-dressed most of the time and always in the dark, so we could imagine ourselves as better than we were. That night I discovered the improbable pleasure of contemplating the body of a sleeping woman without the urgencies of desire or the obstacles of modesty.I was glad that this experience was not spoiled by vulgarity, but instead developed into a beautiful story. The protagonist finds himself at the foot of a new chapter in his life, at an age when most men are long dead, but for him it is, ironically, the first chance to discover love, yearning and generosity. In the end, a true fact about the publishing of Memories of My Melancholy Whores: a week before the official launch, a preliminary edition was stolen, despite the high security, and in only 16 hours the pirated books were sold on the streets of Bogota, which forced the publishers to hurry the official launch - an unprecedented case of "literary mafia".

What do You think about Memories Of My Melancholy Whores (2006)?

Life is so complicated to understand at the same time the working mind of every people, how they think, they act or develop in their entire life. When I was walking nearby a bar, I saw an old man wearing his new clothes bought from the department store while guided by his nurse and stick, and entered a bar. I cannot imagine such scene in my mind esepcially the sexual interaction between an old man and a very young lady.In this novella, Gabriel García Márquez, put you into deepest imagination while reading a very interesting and lonely letter of a 90-year-old man searching for a girl. An old bachelor man is searching for a young virgin on his 90th birthday to enjoy his old body mind. Until he met a 14-year-old girl, searching for money to help her family, through Rosa Cabarcas, the owner of the illicit house. Poor cat trying to read the book but he end up beaten in the middle of the second chapter as he saw the virgin maiden lying naked and arms in cross. Meow.It was well-written and in a way reader will not bore to death reading a very short narrative of a very old man searching for love in his death bed. This story is quite common but cannot be shared as part of the societies acceptance. Although, it was banned in Iran after a group of conservatives said it was implementing prostitution. I think Gabriel García Márquez, only showed that love cannot be determine by age, love is ageless because age doesn't mean you are old or how old you feel. Recommended to those people who likes to read romance written by male authors.The book was also written in poetic prose, the sentences are clearly beautiful. But the idea of an old man with a body that aches and wrinkly skin is having an intercourse with a young girl is unacceptable in my mind, even though I liked this book. I just can't stop my vivid imagination of the scene to stop. Maybe if I'm older and still a bachelor, it is up to me to decide whether the man really done the right thing or not. I'm sure I won't forget this book forever.P.S. I don't like to be an old bachelor. Picture tell lies, so beware and be careful of what you see and it may depicts your true intention. This picture is quite amazing, such a masterpiece for an old man. I think I need a spectacle this time. OhSaraOhOh!Review posted on Old-Fashioned Reader.Rating: Memories of My Melancholy Whores by Gabriel García Márquez, 4 SweetsChallenges:Book #193 for 2011Book #110 for Off the Shelf!
—Kwesi 章英狮

ImmortifiedI’ve wondered for a long time how to talk to you about this. How to explain myself, if such a thing is necessary or possible. Should I even bother? Would you understand? Will you be able to see things from my point of view? Could you find it in your heart to forgive me?Ironically, perhaps, if you believe in God, the Holy Spirit, then you might be more likely to understand me and therefore to forgive.My desire is not so much that you understand what I have done. It’s more important that you understand who or what I am. Therein lies the path to forgiveness. It depends on understanding me, my nature, not what I do.Perhaps, you have already reached the point where you don’t want to understand or listen to me? Anyway, I will begin my explanation now.I have had to live with myself for 91 years. During almost every day that I can remember, I have asked myself the same questions: who am I? What am I? Perhaps you have asked yourself the same things?Every day, I have looked at my body, I have scrutinized my mind, and I have thought that this is not the real me. I am something different.The best way to explain this is to say, in the simplest way possible, that I am my soul. I am not my body, I am not my mind, I am my soul. I am separate from them.Before this body and this mind, I resided in other bodies and minds. I have no way of telling how many or for how long. These things are not revealed to our souls. However, I feel confident that there have been many. Speaking to my friends and comparing pasts, I have resolved that I, my soul, am at least 5,394 years old. Sometimes I wonder why I am not older.I’ve transitioned 15 times that I know of. It fascinates me whether the body or the mind will succumb first, but usually the time between deaths is not long. It doesn't really matter. The important thing is to be close to another carrier, so that I can embark on the next stage of my journey.With all due modesty, I’ve inhabited some pretty special humans, some merely from the point of view of their minds, some from the point of view of their bodies.Still, it’s difficult for a soul to relate to a mind or a body.Bodies, in particular, seem to be driven by DNA. They want to fuck all the time. When they’re not fucking, they’re thinking about fucking. Well, in that case, their minds are thinking about fucking. At least, that’s a pretty fair description of the males I’ve inhabited. The females aren’t as bad, but, to be honest, they’re not that much better. Certainly they’re not as virtuous as they would have you believe.I’m 90, almost 91 now, in body years. Ironically, Delgadina is only fourteen. I say ironically, because in soul years, she is older than me, not by much, she’s 5,678 years old. She’s had almost four extra earth experiences than I have. Nineteen versus fifteen mightn’t sound like much, but you’d be surprised.The strange thing is that our soul age counts for nothing on earth. No matter how religious somebody might be, they still judge us by our body age, not the age of our mind or our soul.Even though Delgadina is technically an adult at age fourteen, people still think of her as a child. Little do they know, her mind is superior to mine. Just because she speaks less than I do, doesn’t mean that she is dumber. In our most recent life before this one, she topped our college in her last year. Sometimes, for her own benefit, I wish she would speak out more in this life, so people appreciated her mind, not just her body. Perhaps, that will come with time. I'm already teaching her to read, write and paint.We almost didn’t meet in this life. In the last, we had actually been married, but only in our seventies. She had enjoyed a long marriage. I had remained faithful, well, as best I could after 622 lovers. So many of them had been whores, but they were still women, all of them. Delgadina was determined to find out what it had been like to be one of my whores. She knew me well enough, after four earth relationships, to know that the best way to get my undivided attention was to manifest herself as a fourteen year old girl.I didn’t recognise her at first. She was promised to me. Well, her virginity was. Several times, we went through a ritual whereby I was supposed to deflower her. Each time, I slept next to her, and did nothing but caress her or kiss each centimeter of her body. It was as if my 90 year old body wasn’t up to the task, whatever the capacity of my mind, let alone my soul. I even began to question myself, which was a first for me.People judge me as if I have done something wrong. Sometimes I wonder if they imagine that I have done only what they would like to have done, or in Delgadina’s position, might have wanted me to do to them.I wonder whether these people know what it means to be a soul. To be condemned to live forever (although is it really such a condemnation?). To wander from body to body in search of another soul. To, at last, find a soul to whom you can relate, let alone, in my case, one who coincidentally I have loved before.These are things that mean something to you in eternity. True love. Not whether one of you is 90 or 14. These are just numbers. Notches. Hands that move in a circular fashion around the watch face of time. They mean nothing to someone, to two lovers, like us, whose soul lives have already lasted almost six millennia and show no signs of giving up.When I think of Delgadina, I don’t think of her legs, her breasts, her lips, even her mind, these things that somehow I have touched or kissed. Instead, I think of her soul. Meanwhile, she smiles when she thinks of how much more experience of life she has had than me. If only I could die now and start another life ahead of her. But, vain man that I am, I have resolved that, in this life at least, I want to see out a century. It comforts me that, when I lie awake in bed, sometimes I can derive some pleasure from observing her naked, legs apart, breasts spread across her chest, dreaming of me, her 90 year old stallion.Playboy Seeks Sex ToyThe more I read Marquez' post-Nobel Prize works, the more I'm convinced that his modus operandi is to invent characters and situations that will outrage many, if not most, readers.Here, a sexually-active nonagenarian is offered a fledgling 14 year old virgin whore to celebrate his birthday.Whether or not he deflowers the girl, whether or not he might only have watched the girl sleeping, he would be condemned by the reader. Society objects not just to the act, but to both the desire and the intention.The problem is that Marquez employs beautiful language in his enterprise.In fact, I've always suspected that, as I suspect of Nabokov, he writes a straightforward tale of love and sex, then, only then, twists or perverts it, by adding an element of the forbidden, the taboo, the immoral, the illegal.Without the perversion, it would be a work of beauty. What happens when he tweaks the ages of the participants? Would a story of love and sex involving a 40 year old male and a 30 year old female be acceptable? Well, what happens when the age of the male is dialled up to 90 and the girl down to 14?Something in our minds registers, this should not be happening, something is wrong.Marquez might not explicitly ask, why is it wrong. He might not be expressly challenging morality. It exists, whether we like it or not.However, I think he is asking us whether, as a work of art, it is any less beautiful because it is transgressive.Part of what he is doing is questioning the aesthetic nature of transgression.The novel is inspired by Kawabata's "House of the Sleeping Beauties", which I haven't read yet.In the epigraph from that book, old Eguchi is warned by the madam not to do anything in bad taste. The specific caveat is not to "put his finger into the mouth of the sleeping girl".Different things are forbidden at different times and in different cultures.The act of writing the novel doesn't mean that Marquez advocates child abuse in real life. He just wants to ask these questions and explore these issues within the realm of art. Again, like Nabokov, he wants to treat art and literature as a playground. He wants to explore not just desire and intention, but the imagination as well.By doing so, he asks of the reader that we suspend moral judgment and engage pure aesthetic judgment. Not all of us will want to, not all of us will be able to.In this way, he doesn't just confront us with his subject matter, he confronts us with our own temperaments. He utilises the response of the reader as part of his creative enterprise. His works are all the greater, because they involve and implicate us.VERSE:Angels Surround the Bed of DelgadinaLet us share a bed.You can sleep if you need to.I'm content to watch.BreathlessI kissed your body.I inhaled your wild fragrance.It made me breathless.Dear GirlI'll write words for you."We are alone in the world."I'll teach you to read.The Abominable No-ManIt does more damageFor authors to write in chainsThan to write freely.SOUNDTRACK:Memories of My Melancholy Whores (Title Sequence)http://www.youtube.com/watch?v=TMh3mT...Nick Cave & The Bad Seeds - "Breathless"http://www.youtube.com/watch?v=1TI8xP...
—Ian Agadada-Davida

Como todos sabem, assim começa o livro: No ano que completei noventa anos, quis presentear-me com uma noite de amor louco com uma adolescente virgem.Seria de esperar que García Márquez se tivesse virado mais para a sexualidade do que para o romantismo nesta obra.A história aborda a vida longa e solitária de um cronista do Diario de la Paz. Cronista dominical, o homem passa os seus dias relendo e ouvindo clássicos mundiais. Segue esse ritual desde tenra idade.Tendo partilhado a cama com mais de 500 mulheres, sem nunca realmente se apaixonar por nenhuma, e, julgando que o fim estava próximo na transição para os seus 90 anos, decide dormir com uma rapariga com idade suficiente para ser a sua bisneta.No entanto, esta relação que começa com um simples desejo sexual não concretizado, torna-se numa linda relação platónica entre duas pessoas separadas por duas gerações.O que normalmente seria visto como chocante - ou até considerado pedofilia por muitos - é tornado romântico, platónico e terno nas mãos de García Márquez. Ele tem o dom nato de apelar os leitores a todas as coisas incomuns de uma maneira que mais nenhum escritor consegue executar.Neste livro não existe realidade mágica, como em Cem Anos de Solidão, mas é um livro tão harmonioso, de carácter tão tépido e enternecedor que nos dá uma percepção daquilo que nos espera numa fase da vida em que a sombra da morte parece ocupar-nos a mente a todos os segundos. Márquez elucida-nos sobre a importância do amor desinteressado e incondicional em todas as fases da vida. Principalmente quando é mais necessário: na velhice.
—Íris Santos

Write Review

(Review will shown on site after approval)

Read books by author Gabriel Garcí­a Márquez

Read books in category Memoir & Autobiography